الصفحه ٢٥ :
ثم انزل الله سكينه
على رسوله وعلى المؤمنين ، ألا ترى انه ذكر السكينة للمؤمنين في هذا الموضع إذ
الصفحه ٧٧ :
واما روايتهم المنخرصة ان الله واحى الى
الرسول (ص) ان قل لابي بكر انى عنك راض فهل أنت عني راض ، فهل
الصفحه ٦٢ :
وفي آخره خاذلا فقد
حقت عليه الدعوة بالعداوة والخذلان جميعا من الله ورسوله ومن حقت عليه دعوة الرسول
الصفحه ١٥ :
الصلاة التي توفي
عقبها وقالوا لما كبر أبو بكر في المحراب خرج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
بين
الصفحه ١٦ :
برأيه كما فيه فدفعه
الاخير ناسخ للاول فقد عزله عن فضل قد كان اهله. وقبح ان يعزله رسول الله صلى
الصفحه ٣١ : ، وقد
اجمعوا في الرواية ان علي بن أبي طالب عليه السلام قال في غير موضع والله لقد صليت
قبل كل احد مع رسول
الصفحه ٧٦ :
(قالوا) فلما رأى عمر
ذلك واطأ ابا جهل على ان يظهر الاسلام والدخول في دين رسول الله ـ ص ـ ثم يحملهم
الصفحه ٨ :
ومثل روايتهم ان الرسول صلى الله عليه
واله وسلم قال من يشتري بئر رومة وله الجنة فاشتراها عثمان من
الصفحه ١٧ :
ووجدناهم مجمعين على
منع امامين يصليان بالناس في محراب واحد بطل قول من يزعم ان ابا بكر قام مع رسول
الصفحه ٥٢ :
ومثل روايتهم ان رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم قال رأيت قصرا في الجنة من ذهب فاعجبني فقلت لمن
الصفحه ٧٠ :
باجماع قول الناس نزل في عام الحديبية حين وقعت الهدنة بين رسول الله (ص) وبين
قريش فأنكر ذلك جماعة من
الصفحه ٦ : عمر وشهر سيفه وقال لا يعبد الله سرا بعد اليوم
ومثل روايتهم ان شاعرا كان عند رسول
الله (ص) ينشده إذ
الصفحه ١٨ :
على المسلمين ولو كان
ذلك مما يوجب ولاية لاحد لكان عتاب بن اسيد احق بالخلافة منه إذ كان رسول الله
الصفحه ٢٠ :
الصف وكان يسمع الناس
التكبير إذا كبر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كسبيل من يسمع الناس التكبير
الصفحه ٢٨ :
وعنده ويستبصروا في
الدين على الامام في وقت بعد وقت ، وثبت عند ذلك ان معونة الرسول (ص) ووزارته لا