الصفحه ٥٥ : لاقوة له من المسلمين فقال عثمان علي مائة راحلة فساق الى رسول الله (ص) مائة
راحلة ففرقها على قوم المسلمين
الصفحه ٦٦ : السلام انه كان أمين القوم الذين تحالفوا في الكعبة الشريفة انه ان
مات محمد أو قتل لا يصيروا هذا الامر الى
الصفحه ٣٨ : كهول اهل الجنة (قلنا) المناقضة بن الخبرين بعد
ثابتة لانه إذا اراد انهما سيدا كل شباب في الدنيا من أهل
الصفحه ٤٠ : العامة إليه ابدا لان العامة لا تبلغ منازل العلم فتعلم إذا اختلف
العلماء منهم من أعلمهم وأفضلهم لان الفاضل
الصفحه ٥٠ :
سبقني إليها ولقد كنت أبادر إذا أمر رسول الله بشئ من افعال الخير طمعا في ان اسبق
ابا بكر إليه فأجده قد
الصفحه ٢٧ :
وتدبيرهم معه وهذا
مما لا يجوز أن يظنه ذو فهم في رسول ولا نبي ولا حجة لله على عباده ، وقد جهل قوم
الصفحه ٧٠ :
(ص) عند ذلك بيد علي عليه السلام فجلسا تحت الشجرة ونزل القوم الذين خالفوه فاخذ
المسلمون السلاح فحملوا على
الصفحه ٨٠ : باب الخاء بوجوه مختلفة تارة بلفظ خير الناس قرني ثم
الثاني ثم الثالث ثم يجئ قوم لا خير فيهم ، وقال رواه
الصفحه ٨١ : بن هبيرة وقال حسن (وثالثة) بلفظ خير الناس قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذين
يلونهم ثم يأتي من بعدهم قوم
الصفحه ٨٣ : العدل ان يسابق الله وبين قوم لم يخلقهم ، هذا ظاهر الفساد بين من
الرشادين المحال فظيع المقال لكنه سبحانه
الصفحه ٣٥ :
من بعدي) لان هذا الخبر نقل عن غيرهما وكفى بهذا لمن يضطر مذهبه الى مثله خزيا ، وان
قالوا لا يجوز
الصفحه ٧١ : مع رسول
الله (ص) تحت الراية ، وإذا كانت بيعتهم تحت الشجرة المسماة ببيعة الرضوان ان لا
يفروا ولا
الصفحه ٧٣ : في كل من أعطى وصدق فحملها على التخصص بلا دليل اقتراح لان قائله لا يجد فرقا
بينه وبين من خصها بغير من
الصفحه ٢٣ : لغيره من لا يشركه في ايمان ولا فضل ، ثم قال (إذ يقول لصاحبه) وليس في
التسمية بالصحبة فضل لانها قد تحصل
الصفحه ٢٤ :
للرسول (ص) جهلوا في هذا لان رسول الله (ص) لم يكن مستوحشا والله مؤنسه أفضل أنسا
من ابي بكر وغيره ، وملائكة