الصفحه ١٣ :
الا بعد علمهم به ثم
شهدو بازالة عمن تبعهم وتمسك بهم وإذا زالت الضلالة عنهم وعمن تبعهم وتمسك بهم
الصفحه ٢٠ : شاؤا اقاموا ذلك وان شاؤا لم
يقيموا ، وإذا كان ذلك كذلك واختاره قوم اقاموه وكيلا
الصفحه ٢١ : لدنياه فان القوم لم يرضوه لدنياهم وكيلا وليس ذلك عليهم بواجب في
الدين ولا في احكام العقول لان كل انسان
الصفحه ٤٩ : على أبي بكر والاجماع
بخلاف ذلك لان القوة في الجسم فضل قال الله تعالى ان الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة
الصفحه ٤٦ : القوم عليه
وانبساط أيديهم وان الخوف والتقية واجبان ممن له السلطان ولا تقية على عمر وأبي
بكر من احد لان
الصفحه ٧٦ : أعظم الكفر لانه كان حيلة منه اراد ان ينقض بها على رسول
الله ـ ص ـ تدبيره ويجعل ذلك سببا لقتل الرسول
الصفحه ٢٥ : ايمانه وانتقاما للذي وجد للطعن عليه
بذلك سبيلا لانه يقول لو كان مؤمنا لكان قد ذكره في انزال السكينة على
الصفحه ٣٤ : (ص) وقومه
وما شاكل ذلك وكانا يقولان يا معشر الانصار قد أمركم رسول الله وخبركم بالاقتداء
بنا فليس لكم مخالفة
الصفحه ٢٢ : يتحكموا على غيرهم
برأيهم فكل قوم فلهم ان يختاروا لانفسهم صاحبهم كما لاهل المدينة ذلك. فان طالب
اهل المدينة
الصفحه ٦١ : جرموز اعتيالا في رجوعه الى مكة تائبا فقال لهم اهل الدين
والتمييز ان ذلك من الزبير لم تكن توبة له لانه
الصفحه ٧٢ :
من بعد قوم اسلموا
منهم أمير المؤمنين علي عليه السلام وجعفر أخوه وخديجة بنت خويلد وزيد بن حارثة
فلو
الصفحه ٧٨ :
ام في قتله القوم
الذين منعوه الزكاة وسماهم أهل الردة وسبى ذراريهم واستباح اموالهم واباح فروج
الصفحه ٨٥ : يهاجروا مالكم في ولايتهم من شي حتى يهاجروا
وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر الا على قوم بينكم وبينهم
الصفحه ١١ : راض فهل انت عني
راض (١)
(وكان الجواب) عن ذلك وبالله المستعان
وعليه التوفيق ، ان القوم قدرووا ذلك وهم
الصفحه ٤٨ : من يأتي بمثل
هذه المعجزة من المحال ان لا يأتي باية دونها ومثلها وفوقها ، فلما لم يجد القوم
نظيرا لها