الصفحه ٥٦ : اليه بهذه الاعداد
، واشار اليه آخرون بالغمز والانتقاد ، لا يعني الزواج الذي يختص به الرجل لمشاركة
حياته
الصفحه ٥٧ : ».
عبادته :
حج خمساً وعشرين حجة ماشياً ، والنجائب
لتقاد معه ، واذا ذكر الموت بكى ، واذا ذكر القبر بكى
الصفحه ١٣٤ : .
والمفهوم ان موقع مسكن اليوم لا يعدو
هذه السهول الواسعة الواقعة بين قرية « سميكة » وقرية « بلد » دون سامرا
الصفحه ١٤٧ : الحسن الى المدائن ، وجعل قيس
بن عبادة الانصاري على مقدمته في اثني عشر الفاً ، وقيل بل كان الحسن قد جعل
الصفحه ٢٤٣ : ، والحسن عليل شديد
العلة ، فلما رأى الحسن ان لا قوة له به ، وأن اصحابه قد افترقوا عنه فلم يقوموا
له ، صالح
الصفحه ٣٠٩ : القطعية الكثيرة
، لا تقبل لهذا النص ـ موضوع البحث ـ الا الرواية الصريحة التي ذكرناها في المادة
الثانية من
الصفحه ٣٤٣ : لكم تسبونه على
المنابر؟ » فقال : « لا يستقيم لنا الامر الا بذلك!! » ..
وكان من مجهود معاوية في هذا
الصفحه ١٢٠ : يكرمه اكراماً
زائداً ويعظمه ويبجله (١)
». وكانت هذه الوصايا ، المثل التي لا يقربها الباطل ولا تزيغ عن
الصفحه ٣٠٥ : خلافة ، وحين قال : « لم اقاتلكم لتصلوا ولا لتزكوا .. » دل
على أنه ليس خليفة دين ، ولكنه ملك دنيا لا همَّ
الصفحه ١٧١ : ، الى أن الاستقالة من عمل ما ، لا تستكمل شرائطها في التشريع الاسلامي ،
الا بالاعتراف صريحا « بالاعجز
الصفحه ٢٣١ : الفواتن.
فقابل كل ذلك بالصبر الذي لا توازنه
الجبال.
وعالج الاوضاع التي دارت حوله ، بما
اوتي من
الصفحه ١٦٥ : عن واقعة حنين ما لفظه
بحرفه : « رأى بعض المسلمين كثرة جيشهم فأعجبتهم كثرتهم ، وقالوا سوف لا نغلب من
الصفحه ٣٢٤ :
هاتين لا أفي به! »
ثم شهد عليه الحصين بن المنذر الرقاشي قائلاً : « ما وفى معاوية للحسن بشيء مما
الصفحه ٣٨٦ : ، ولئن أدنيت لنا من الغدر فترا لندنين
اليك من الشر شبراً! وان حز الحلقوم ، وحشرجة الحيزوم ، لاهون علينا
الصفحه ٧١ :
الرابع. ولا عجب اذا رأى ذوو الحنكة المسنون ، ان لا يكون الخليفة بعد رسول اللّه
مباشرة ، الا وهو في العقد