الصفحه ١٥٢ : الف مقاتل!!
وهذا ما لا يصح في التاريخ.
فلم تكن المقدمة الا اثني عشر الفاً ،
منذ كان عليها عبيد
الصفحه ٧٣ : وهي على الاكثر لا تعدو الذكريات الدامية في حروب الدعوة الاسلامية
، أو الحسد الذي « يأكل الدين كما تأكل
الصفحه ١١٧ : يكون المبتدع في الدين
، لا الخليفة على المسلمين. لان الخليفة لا رأي له الا رأي القرآن ، ولا سند له
الا
الصفحه ٢١٠ : .
وقضية الدين ـ وهو العلاقة بين العبد
وربه وهو النقطة التي يرتكز عليها مسقبله في حياته الاخرى ـ لا تشبه
الصفحه ٢٥٨ : شعبة له بالخلافة وامارة المؤمنين ، أن يكون التشريع الاسلامي ينكر عليه هذا
اللقب ، لانه لا يسيغ غزو
الصفحه ٣٣٨ : يستخفنَّك الذين لا يوقنون!! ».
ـ فكتب اليه الحسين بما يلي ـ :
« أما بعد فقد جاءني كتابك ، تذكر فيه
الصفحه ١٨٥ : ـ في عرف المجتمع ، ولا أن يتسور الى اهدافه بالشذوذ المكشوف
الذي لا يهضمه تقليد ، ولا يقرّه دين ، ثم هو
الصفحه ٣٩ : الحسن تؤدي لا محالة الى فناء هذا الصف المدافع عن الدين وأهله ،
والهادي الى اللّه عزّ وجل ، والى صراطه
الصفحه ٢٥٦ : أمة محمد ، وفتقت عليهم فتقاً لا يرتق
أبداً!! .. » ـ. وكان هو الذي عناه حسان بن ثابت بقوله
الصفحه ٢١١ : لا يصح ـ علمياً ـ
النقاش عليها ، مرويةً بأفضل الطرق التي يفزع اليها المسلم في أخذ دينه.
ثم يكون
الصفحه ٢٧٥ : على نفسه بالموت حتى لا يبقى اسمه الا
في كتب الانساب ، وعلى مبدئه المقدس بالاعدام حتى لا يبقى منه أيّ
الصفحه ٧٤ : .
« فاليوم فليتعجب المتعجب من توثبك يا
معاوية على أمر لست من أهله ، لا بفضل في الدين معروف ، ولا أثر في
الصفحه ١١١ : المتعجب من توثبك يا
معاوية على أمر لست من أهله ، لا بفضل في الدين معروف ، ولا اثر في الاسلام محمود.
وانت
الصفحه ٩١ : الدينية على الاكثر. وكثير هو الفرق بين الدنيا والدين في نظر امام.
والقضية من هذه الناحية ظفر لا خسارة
الصفحه ٢٥٧ : قد
دخلت في أمور لا أدري ما حجتي عند اللّه فيها ». ثم نظر الى ماله فرأى كثرته فقال
: « ياليته كان