الصفحه ٣٤ :
بِسِمِ اللّهِ الرَحمنِ
الرَحيِم
كان صلح الحسن عليهالسلام مع معاوية ، من أشد ما لقيه أئمة
الصفحه ١٣ : الأوّل
في ذكر جملة من عبارات علمائنا وفقهائنا
المصرّحين
بنفي السهو عن النبيّ والأئمّة عليهم
السلام في
الصفحه ٢٨ : الأوّل
في ذكر جملة من عبارات علمائنا وفقهائنا
المصرّحين
بنفي السهو عن النبيّ والأئمّة عليهم
السلام في
الصفحه ٢٥٤ : حال « الخوارج » ، وكانت هذه هي لغتهم النابية اذا استشرى غضبهم على
أحد من المسلمين أو أئمة المسلمين
الصفحه ٣٥٥ : معاوية من زعماء الشيعة بعد
صلحه مع الحسن موقف المنتقم الحاقد الذي لا تأخذه بهم رأفة ولا ذمة ولا « عهد
الصفحه ٢١٧ : رأيتم ... (٢) »
ومثل واحد يغني عن كثير مما أجاب به
شيعته.
أما أجوبته لاعدائه ، وفيهم من يسرّه أن
الصفحه ٣١٧ : ء ، أنت وأصحابك. وقد قال رسول اللّه : ما ولّت
أمة أمرها رجلاً وفيهم من هو أعلم منه ، الا لم يزل أمرهم يذهب
الصفحه ٧ : ء التراث العربي ـ بيروت ـ.
٤٦ ـ خصائص الأئمة :
للشريف الرضي ( ت ٤٠٦ ه ). الاستانة الرضوية ـ
الصفحه ١٤ :
فيما يدلّ على نفي الخطأ والسهو والشكّ
والنسيان عن النبيّ والأئمّة
عليهم السلام مطلقاً
الصفحه ٢٢ : ء التراث العربي ـ بيروت ـ.
٤٦ ـ خصائص الأئمة :
للشريف الرضي ( ت ٤٠٦ ه ). الاستانة الرضوية ـ
الصفحه ٢٩ :
فيما يدلّ على نفي الخطأ والسهو والشكّ
والنسيان عن النبيّ والأئمّة
عليهم السلام مطلقاً
الصفحه ١٤٤ :
كان
في الكوفة من الجيش العامل في أواسط القرن الاول أربعون الفاً ، يغزو كلَّ عام
منهم عشرة آلاف
الصفحه ٣٨ :
على رؤوس الاشهاد من
رجال الدولة ووجوه الشعب في المسجد الجامع بحمص ، يسأله عن العشرة آلاف : أهي من
الصفحه ٢٠٤ : الكثرة العددية ، بنسبة ثلاثة الى واحد
رجعنا الى نتيجة مؤسفة جدا ، هي نسبة واحد الى خمسة عشر.
واذا
الصفحه ١٥٠ :
فعلت؟ ».
وكلام الحسن ـ في حقيقته ـ لا يدل على
أكثر من عشرين الفاً على