الصفحه ١٧٩ : ... فانه سخا بالمواعيد حتى أذهلهم
، واعطي القائد وحده مليونا من الدراهم حتى اشترى دينه وكرامته.
ولكن
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام
، فلا يزال يبرز لمشاجرته رجال الحلبة من هذا الحزب ، الواحد تلو الاخر ، مشبوب
الحفيظة ، وارم الانف
الصفحه ٢٧٣ :
وكان معنى التفريط به ، انقطاع الصلة
بين عليّ واولاده الائمة الميامين ، وبين الاجيال الآتية الى يوم
الصفحه ٦٠ :
هذا : « قومي اسمح
». قال : « فسل انت عشرة من قومك ، وانا اسأل عشرة من قومي ». فانطلق صاحب بني
امية
الصفحه ٣٧ :
نشط معاوية في عهد الخليفتين الثاني
والثالث ، بامارته على الشام عشرين سنة ، تمكن بها في أجهزة
الصفحه ٦١ :
نصارى نجران ، وأحد
الخمسة ( أصحاب الكساء ) ، وأحد الاثني عشر الذين فرض اللّه طاعتهم على العباد
الصفحه ١٥٦ :
اتبعوا رؤساء قبائلهم لا يرجعون الى دين .. (١) ».
اقول : علمنا مما سبق قريباً ان جيش
الحسن تألف من زها
الصفحه ٢٠٣ :
منهم ، حين منع سبي نسائهم وذراريهم ، وكفى بسيرة أميرالمؤمنين أسوةً صالحة وقدوة
في الدين راجحة.
واما
الصفحه ٢١٣ :
قوم أبى الله الا ان تكون لهم
مكارم الدين والدنيا بلا أمد
فما هو سرّ الطفرة
الصفحه ٣٢٧ : الدينية. واشتدت نقمة الناس عليها مع تمادي الايام ، وكان أيّ علم يرفع لحرب
بني أمية ، لا يعدم الالوف وعشرات
الصفحه ١٢٥ : ، فاذا بالناس يتسابقون الى صفوفهم بما
فيهم العناصر المختلفة التي لا يعهد منها النشاط للدعاوات الخيرة
الصفحه ٣٥٢ :
لسانك يا ابن عباس.
قال : فتنهانا عن قراءة القرآن؟ قال : لا ، قال : فتنهانا عن تأويله؟ قال : نعم
الصفحه ٣٥١ : لمعاوية
ومات بعده بعشر سنين ، ولا شاهد كشاهد عيان ، ولذلك فلنؤثر لفظه ، وان كان
المدائني يكاد لا يختلف عنه
الصفحه ٣٥٤ : : لا تدعوا
أحداً حجّ العام من أصحاب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
المعروفين بالصلاح والنسك الا اجمعوهم
الصفحه ١١٥ : عمرو بن
العاص في هذه الاثناء يحرض الناس على عثمان ويجبه سياسته علانية ويتجسس عليه ويفضح
الاحاديث التي