الصفحه ٥٠ : المادة قصير المدد كبحثنا ـ ونحن نتطلع اليه بعد ١٣٢٨ من السنين ـ
لحريّ بأن لا يدرّ على كاتبه باكثر مما
الصفحه ٥٨ : ابن رسول اللّه الى الغداء! » فنزل وقال : « ان اللّه لا يحب المتكبرين ».
وجعل يأكل معهم. ثم دعاهم الى
الصفحه ٧٥ :
وما نحن بالذاكرين شيئاً منها هنا ،
لانا لا نريد ان نتصل بهذه البحوث ، في سطورنا هذه ، الا بمقدار
الصفحه ٨٩ : خلّفهما رسول
اللّه في امته ، ثاني كتاب اللّه الذي فيه تفصيل كل شيء ، لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من
الصفحه ١٠٣ : ء الاخطار التي تعرّضت لها الكوفة
من الشام ، وكان في هذه المجموعة المباركة من الحيوية والقابلية ما لا يستطيع
الصفحه ١١٣ : الحسن في الكوفة. وكما كانت الحرب ضرورة لا
مفرَّ منها ، في عهد الاب الراحل عليهالسلام
، كانت كذلك ضرورة
الصفحه ١٣١ : ، وهو اذ ذاك أول الناس عسكراً (١).
وفي طيء الف مقاتل لا يعصون لعديّ أمراً (٢).
ونشط ـ بعده ـ خطبا
الصفحه ١٧٦ : على التمرد؟. على اننا لا نعلم على التحقيق
الفواصل الزمانية التي تتسع للمراسلات بين نزوله مسكن وبين
الصفحه ١٨١ : يرى ان الاخفاق في ظرف خاص
أو مكان خاص ، لا يعني الحرمان من الازدهار والاثمار اخيرا في ظرف لا يجب ان
الصفحه ١٨٨ : والسلطان ، واما سخاؤه فبما لا يسخو به من يحسب
لاخرته حسابها.
والمرجح أن معاوية كان يعرف من نفسه
قصورها
الصفحه ١٨٩ :
لا نعهد مثله لغيره
، بما يسر له من الثراء الضخم الذي مهدته له بلاد الشام في عقدين كاملين من السنين
الصفحه ١٩٣ : كما اشاعه الوفد عند خروجه منه ، لا نتهي كل شيء ولا غلق
الموقف بين العراق والشام.فلم هذه الفتن اذاً
الصفحه ٢١٤ :
المناسبات ، كأكثر
ما يروى حديث في مناسبة حتى أصبح كأنه كلمة واحدة لا يفهم الناس منها الا حسنا
الصفحه ٢١٦ : .
وما قيمة الملك المحدود ، اذا قيس
بالملك الروحي الذي لا تبلغه الحدود.
وما كان الاخفاق ولا الفشل ولا
الصفحه ٢١٩ : « السقيفة » ويوم « الشورى (١)
» ، فلم لا يتخذ من جده وأبيه مثله ، وينجز على سنتّهما عمله ، وما من غضاضة عليه