الصفحه ٢٥٩ : المجتمع ، وعلى عهد
السياسة الجديدة التي رشحت للشورى عضواً أموياً عتيداً ، فلِمَ لا يكون ابن عم
عثمان والي
الصفحه ٢٦٥ : اتقدت جذوتها
الا دم الحسن الزكي.
وللثورات الجامحة أحكامها القاسية
وتجنياتها التي لا تبالي في سبيل
الصفحه ٢٧٢ : الشهادة ، وافترضنا أنه كان قد استطاع
التسلل الى مسكن والاشتراك في القتال ـ الامر الذي لا ينسجم وسير
الصفحه ٢٩٥ :
الشرط ـ للمخالفات التي لا عدَّ لها ولا حدَّ لنقمتها ، وهو اذ ذاك اعرف الناس
بمعاوية وبقابلياته الخلقية
الصفحه ٣٠٦ : صلحه مع معاوية
جواباً لبعضهم : « لا تقل ذلك يا أبا عامر ، لم أذل المؤمنين ولكني كرهت أن أقتلهم
على
الصفحه ٣٢٢ : عهدٍ أعطاه ، لانه انما يموت
ضحية خلق رفيع خسر به الحياة المحدودة فربح به الحياة التي لا حدَّ لها ، وبنى
الصفحه ٣٢٣ :
تختِلَنَّ عدوَّك ، فانه لا يجترئ على اللّه الا جاهل شقي. وقد جعل اللّه عهده
وذمته أمناً أفضاه بين العباد
الصفحه ٣٣٥ : الآن ولاية وامارة لا أفعل ذلك ابداً ، ومضى حتى دخل
على يزيد (١)
وقال له : انه ذهب أعيان اصحاب النبي صلى
الصفحه ٣٤٦ : كذبني ». قال الطبري في تاريخه : « فقال له أبو بكرة :
اللهم انا لا نعلمك الا كاذباً! ، قال : فأمر به فخنق
الصفحه ٣٧٧ :
التي لا توهم أي خطر على سياسة الملك. قالوا : « وعلم معاوية ما كان عليه ابن يحيى
وأصحابه من الحزن لوفاة
الصفحه ٣٨٠ : وزر أخرى » لحري بأن لا يفهم لغة
الحديث ولا لغة الكتاب.
واعتصم بغلوائه فاذا الناس من حوله في
أشد محن
الصفحه ٣٥ : وأفعاله ، لا ترى
أكرم منه خلقاً ، ولا أنبل فطرة ، عليماً زاخراً بعلوم آل محمد ، علامة بحاثة ،
أمعن في
الصفحه ٤٢ :
يذبح أبناءهم ،
ويستحيي نساءهم ، ويفرقهم عباديد ، تحت كل كوكب ، ويحرق بيوتهم ، ويصطفي أموالهم ،
لا
الصفحه ٤٤ :
الاموية ، فقد أزيح الحسين من الطريق ، وتم ليزيد ما يريد ، فما بالها لا تكف ولا
ترعوي ، وانما تسرف اقسى ما
الصفحه ٤٧ : ء! الذي باع « الخلافة » لمعاوية بالمال!! .. الى
كثير من هذا الهذر الظالم ، الذي لا يستند في مقاييسه على