الصفحه ٣٥٣ : عنقه!!.
وجعل الامر لا يزداد الا شدة ، وكثر عددهم ، وأظهروا أحاديثهم الكاذبة فنشأ الناس
على ذلك ، لا
الصفحه ٣٦٣ : قومه بأن يردوا
السيوف الى أغمادها ، وقال لهم : « لا تقاتلوا فاني لا أحب ان اعرضكم للهلاك .. وانا
آخذ في
الصفحه ٣٦٦ : له : « زعمت أنك لا تجزع من الموت ، فابرأ من صاحبك
وندعك!! ».
فقال : « مالي لا أجزع وأرى قبراً
الصفحه ٣٨٣ :
القوداء ، لا تدفع
يد لامس؟ ».
فقال عمرو : « أما واللّه لقد وقعت في
لهاذم شدقم (١)
للأقران ذي
الصفحه ٦٢ : ، والرحم
الماسة من رسول اللّه ان لا تهريق في امري محجمة من دم ، حتى نلقى رسول اللّه صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٦٤ : كأكلة رأس ». فقال : « ان
أخي أوصى ان لا اريق فيه محجمة دم .. ولولا عهد الحسن هذا ، لعلمتم كيف تأخذ سيوف
الصفحه ٧٧ : قسم من الناس ، بشيء من الضيق لا يتسع للطاعة المطلقة ولا للاخلاص الحر
اللذين لن ينتفع بغيرهما في ميدان
الصفحه ٧٨ :
وكان الحسن عليهالسلام ، اذ ينطوي على هذا الشجى ، لا يلبث ان
يستروح الامل ـ أحياناً ـ بما يجده في
الصفحه ٨٠ : الممقوت من الاتباع
( فلا اخوان عند النجاء ، ولا أحرار عند النداء ).
وأيّ حياة هذه التي لا تحفل بأمل
الصفحه ٨٧ : انه يؤبّنه بما لا يسع أحداً في
التاريخ أن يؤبن به غيره. وكل تأبين على غير هذا الاسلوب ، كان بالامكان
الصفحه ٩٠ :
« واحذركم الاصغاء لهتاف الشيطان فانه
لكم عدوّ مبين فتكونون كأوليائه الذين قال لهم : لا غالب لكم
الصفحه ١٠٥ : لخليفته الجديد؟
فما بال الخليفة الجديد لا يرى منهم الا دون ما يرون؟.
انها النظرة البعيدة التي كانت من
الصفحه ١١٢ : بالاسلام ويوم يبعث حياً ، ولانى المسلمون
الامر من بعده. فأسأل اللّه ان لا يؤتينا في الدنيا الزائلة شيئاً
الصفحه ١٣٨ : ءت جملاً متعاطفة أربعاً يؤكد بعضها بعضاً ، ثم هي لا تعني الا معنى واحداً.
ترى فهل لنا أن نستفيد ، من هذا
الصفحه ١٣٩ : رأي قيس وصاحبه على الاسلوب الذي ذكرنا ، تخلصاً لبقاً ،
لا ينبغي الخلاف فيه ، ولا التنافس عليه