الصفحه ١٩٧ : واضحة ، ولكنها كانت حيرة
مريرة المذاق.
وكم من المزعج ان يساق الانسان من ظروفه
، ومن حيث لا يد له
الصفحه ٢٢٦ :
ما
كان من السهل الانصياع الى هذه النبالة في « رقمها القياسي » الذي لا تحلم بمثله كبريات
النفوس
الصفحه ٢٩٧ : بين أطواء
المناسبات الآنفة ، أن خلافة رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الاسلام لا ينبغي ان تكون
الصفحه ١٩٦ : لا يشبه موت العظماء.
ولم تكن الحيرة عنده بالغة الغور ،
ولكنها كانت بالغة الاسى مشبوبة الاحاسيس
الصفحه ٢٢٢ : تتلاشى في نفسه ،
وهي منه كبعض ذاتياته التي لا تنفصل عنه؟. وانى له أن يعمل للدنيا أو « يحزم وينصب
لها
الصفحه ٢٦٦ :
وبديهيّ أيضاً ، أنه لم يكن ليفوته ما
لا يفوتنا من رأي ، ولا يخطئه ما لا يخطئنا من تدبير. ولقد
الصفحه ٢٩١ : هفواتهم ،
وأن لا يتبع احداً بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق باحنة (١) ».
« وعلى أمان أصحاب
عليّ حيث
الصفحه ٣٠٢ : لا يسميه أمير المؤمنين ».
وجاء فيما يرويه ابن بابويه رحمهالله في العلل ( ص ٨١ ) ، وروا غيره أيضاً
الصفحه ٥١ : الاصفاني الثقفي (١)
، ولا نظائرها.
اما هذه المصادر التي قدّر لنا ان لا
نجد غيرها سنداً ، فيما احتاجت به
الصفحه ٥٢ :
الوسائل الى تحقيق
هذا الغرض ، الاستعانة عليه بقرائن الاحوال ، وتناسق الاحداث ، اللذين لا يتم
الصفحه ١٢٦ :
الجيش ، أكبر من الخطر المنتظر من أعدائه الذين يصارحونه العداء وجهاً لوجه.
فلمَ لا يتخوّف عاهل الكوفة
الصفحه ١٨٦ : ، ثم تطوعوا له لينصر بهم عثمان وهو ميت ، وهو انما ينتصر بهم لنفسه
، ولكنهم لا يشعرون. فعزز بهذه الحفنة
الصفحه ٢٩٠ : :
أن يترك سبَّ أمير
المؤمنين والقنوت عليه بالصلاة (٣) ، وأن لا يذكر علياً الا بخير (٤).
المادة
الصفحه ٣١٦ : قدميّ هاتين لا أفي به!! ».
قال أبو اسحق : « وكان واللّه غداراً (٢) ».
ثم تطلع الناس ، فاذا هم بابن
الصفحه ٣٣٩ :
، فوضعها اللّه عنكم بنا ، منةً عليكم!.
وقلت فيما قلت : لا تردَّ هذه الامة في
فتنة. واني لا أعلم فتنة لها