الصفحه ١٣٧ : :
« يا ابن عم! اني باعث معك اثني عشر
الفاً من فرسان العرب وقراء المصر ، الرجل منهم يزيد الكتيبة ، فسر بهم
الصفحه ٣٩٨ : فلم يعمل فيه السم ، فأرسل الى امرأته جعدة بنت محمد ( كذا ) بن الاشعث
بن قيس الكندي وبذل لها عشرين الف
الصفحه ٣٦ : من عترته
، أن يتبوأوا مقعده ، وأتيح لمعاوية في ظلهم أن يكون من أكبر ولاة المسلمين ،
أميراً من أوسع
الصفحه ٦٧ :
قبل البيعة
يكفينا الآن ، ونحن بصدد موضوع لا ندري
على التحقيق ، مدى تأثره بسوابقه ومقارناته
الصفحه ٧٢ : ـ بدورها ـ على غزو المنصب الديني الأعلى ، أبعد ما يكون بطبيعته عن مجالات
الغزو والغلبة والاستيلاء بالقوة
الصفحه ٨٦ :
اليه المركز الدينيّ
الأعلى ، وهو من عرفت مقامه وسموّه ومميزاته. واذا تعذر علينا أن نفهم الامامة
الصفحه ٩٨ : ولكن خلافة دين. وعلموا أنها لن تقرهم على ما هم عليه من سماحة
التصرفات في الشؤون العامة والاستئثار
الصفحه ١٢١ : الاخلاقي الذي باع الدنيا بالدين ، أثره السيئ في ظروف الحرب ،
لو أنه استبق الى الحرب قبل أن يضطره الموقف
الصفحه ١٣٦ :
المرتجزين للحرب ، المستهترين بالحياة ، تحفزه الغيرة الدينية ، وتلهبه العنعنات
القبلية ، فاذا هو الفولاذ
الصفحه ١٥٧ : الناس الى الطاعة والانقياد. وليس في عناصر هذا الدين إكراه أحد على الطاعة
بالقوة. ولكنه دلّهم على
الصفحه ١٦٤ : ، ونسيان الدين ، وخفر الذمام ... حتى قد عادت بقية آثار النبوة ـ
متمثلة بالطيبين من آل محمد وبنيه
الصفحه ١٨٣ : أمامه
فليقر عن سنَّ الندا
مة يوم لا تغني الندامة
وليدر كنَّ على
الصفحه ٢١٨ : سكت عنه من حقه ، صيانة المعنويات الاسلامية من الانقراض ،
والعقائد الدينية عن الانتقاض.
ولقد ترى ان
الصفحه ٢٦٠ : ، وأخذ الناس بالبراءة منهم فكان ـ بهذا ـ أول من فتح باب اللعن في الصحابة
، وهي السابقة التي لا يحسده
الصفحه ٢٦٧ : ، ولا يفكر الا بفكرها ، ولا يعمل الا بعملها ـ
ويخالف ـ عندئذٍ ـ مشاعره الفطرية مخالفة لا تنفك في أكثر