الصفحه ٣٥٨ :
وابنه العباس بن جعفر من شيعة الامام ابي الحسن موسى بن جعفر وابنه الرضا عليهماالسلام. اما الاشعث بن قيس
الصفحه ٣١٤ :
وكان طبيعياً أن يتفق الفريقان بعد
توقيعهما الصلح ، على مكان يلتقيان فيه على سلام ، ليكون اجتماعهما
الصفحه ٥٦ : جاهلون. ولو فطنوا الى جواب الامام الحسن عليهالسلام
لعبد اللّه بن عامر بن كريز ، وقد بنى بزوجته ، لكانوا
الصفحه ٢٦٦ : معالم الخطوب السود ، التي كانت تتدفق بطوفانها
الرهيب على هذا الامام الممتحن في أحرج ساعاته وأدق لحظاته
الصفحه ١٣٧ : ».
ولقد ترى أن الامام الحسن عليهالسلام ، لم يعن في عهده الى عبيد اللّه بشيء
، عنايته بأصحابه ، فمدحهم
الصفحه ٢١٩ : الحسن بن علي كان قد أخذ على نفسه أن يضع مواهبه وحياته وتاريخه
وكيانه السياسي وما أوتي من جلد وقوة ، رهنا
الصفحه ١٣٨ : على تذليل خلق صعب ، ربما كان يعهده الامام في ابن عمه ، وربما
كان يخافه كعائق عن النجاح.
أقول : وليس
الصفحه ٢٢٢ : .
فليكن الحسن بحكم طبيعته المملاة عليه
من تربيته وعقيدته ومحيطه ، مرآة جده ، ولكن في ميدان امامته ، وتلك
الصفحه ١٤٦ : ء في كلام المسيب بن نجية فيما
عاتب به الامام الحسن على صلحه مع معاوية ( على رواية غير واحد من المؤرخين
الصفحه ٣٢٦ : الامام الحسن (ع) منذ قرر الاقدام على الصلح.
٥ ـ وقضية الحسين في كربلاء سنة (٦١) هجري ، كبرى قضايا
الصفحه ١٥٠ :
الامام الحسن عليهالسلام الرضا بالصلح ، وقريب التناول ـ كذلك ـ
من سياق التهديد والوعيد في زياد وهو
الصفحه ٢٣٥ :
فيقول له معاوية وقد عزّ عليه أن يسمعه
وهو يعتذر الى الحسن اعتذار المنهزم المغلوب : « أما انه قد
الصفحه ٣١١ : ء ، على مقام الامام الحسن بن علي عليهماالسلام ، حين أساء فهم هذه المادة فخلق من هذه
الاموال ثمناً للخلافة
الصفحه ٣٠٣ :
اخواننا المؤرخون فيما جمعوه أو فيما فرّقوه من تاريخ الاسلام ، فمرّوا على هذه
الاقصوصة المصطنعة كحقيقة
الصفحه ٥٣ :
القسم
الأول
الامام الحسن ( ع )