الصفحه ٢٩٦ : بينهما ، الذي لم يقصد منه الا الاهداف التي أشرنا اليها آنفاً.
فلمعاوية طموحه الى الملك ، وللحسن خطته في
الصفحه ٥٢ : المؤرخين.
وهي ـ بعد ـ بضاعتي المزجاة التي لا
اريد منها الا ان تكون مفتاح بحوث جديدة ، من شأنها ان تكشف
الصفحه ٢١٥ :
: « انهما امامان ان قاما وان قعدا » ـ ولقد تتدبر ظاهر هذا الحديث فلا تفهم منه
الا التصريح بامامة السيدين
الصفحه ٧٤ : .
__________________
١ ـ وكان من افظع
النكايات بقضية اهل البيت : ، ان تختفي كل هاتيك المحاججات في التاريخ. ثم لا نقف
منها الا
الصفحه ٣٩٨ : فادفني مع رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فما أحد أولى بقربه مني ، الا أن
تمنع من ذلك ، فلا تسفك فيه
الصفحه ٢٠٩ : نصوص صاحب الرسالة نفسه ، فلم ينسيبوا عنه الا من
أنابه هو فيما اثر عنه.
وعلى ذلك جرى الفريقان ، وعلى
الصفحه ١٦٦ : ان ذلك لم يكن ـ في وقته ـ من مقدور أحد الا اللّه عزّ
وجل ، ذلك لان الصلاح في الاخلاق ليس مما يمكن
الصفحه ٣٤٦ : : ألا ترضى ان
تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا أنه لا نبي بعدي ، أحب اليَّ من ان يكون لي ما
طلعت عليه
الصفحه ٢٧٣ : ، ثم غلبوا على امرهم ، فلم يبق من
دعوتهم الا اسماؤهم في أطواء التاريخ أو في كتب الانساب.
وما يدرينا
الصفحه ١٥٩ : آمين. ثم جاءت بعدهم الاجيال ،
فما استعرض هذه الموازنة الظريفة مسلم من المسلمين ، الا سجّل على حسابه
الصفحه ٢١٩ : والملك ـ
الامام الزاهد بالدنيا والخليفة الذي لم ينزل الى قبول المسؤولية من الناس الا
ليصعد من طريقها الى
الصفحه ٣١٨ : وقد سمعوا رسول اللّه يقول له : أنت مني بمنزلة هارون من موسى الا النبوة ،
وقد رأوا رسول اللّه نصب أبي
الصفحه ١١٣ :
واتبع خطة ابيه معه. وما كان الحسن في
ما أحيط به من ظروف ، وفي ما مُني به من أعداء ، الا ممثّل أبيه
الصفحه ٢٥٤ :
ولقد تدل ملامح النداء بالتكفير للحسن عليهالسلام من قبل الثائرين عليه من جنوده هناك ،
أنه كان لسان
الصفحه ٨٤ : . ولا تصحّح الامامية
بيعة غيره. ولا تقع من أحدهم الا اضطراراً.
وقضت الظروف بدوافعها الزمنيّة ، أن لا