الصفحه ٢١٤ :
المناسبات ، كأكثر
ما يروى حديث في مناسبة حتى أصبح كأنه كلمة واحدة لا يفهم الناس منها الا حسنا
الصفحه ١٧٨ : الناس لم ينظروا الى
هزيمتهم الا من ناحية اطارها المموّه بالذهب الوهّاج ، ذهب معاوية « الزائف » ، ثم
لم
الصفحه ٢٨٠ : يتجه اليها
القلب بكل ما يملكه من حبٍّ واعجاب ، فاحت بروائح النبوة ، وتجلت فيها مزايا
الامامة الصادقة
الصفحه ٣٥١ :
بيوتكم وطاعة عدوكم!! ».
والحديث على اقتضابه تفصيل غريب ومعرض
رهيب لم يحدثنا المسعودي الا بطرف منه فيما
الصفحه ٣٧١ :
قال : « واللّه لو
شرحتني بالمواسي والمدى ما قلت الا ما سمعت مني ». قال : « لَتَلعننَّه ، أو
لاضربن
الصفحه ٧٣ : امثال هذه المآسي والاحداث المؤسفة في الاسلام.
وهل كانت « فجائع العترة » الفريدة من
نوعها ـ بالقتل
الصفحه ١٧١ : ، الى أن الاستقالة من عمل ما ، لا تستكمل شرائطها في التشريع الاسلامي ،
الا بالاعتراف صريحا « بالاعجز
الصفحه ٣٨٩ :
معاوية : واللّه يا ابن صوحان انك لحامل مديتك منذ أزمان ، الا أن حلم ابن ابي
سفيان يرد عنك. فقال صعصعة
الصفحه ١٢٤ :
للجواب على هذا
العدوان. فدعا الى الجهاد ، وتألب معه المخلصون من حملة القرآن وقادة الحروب وزهاد
الصفحه ٤٧ : عرف الاكثرين من المتسرعين باحكامهم ـ من شرقيين وغربيين ـ الخليفة الضعيف
السياسة! التوفر على حب النسا
الصفحه ٣٧٩ : الحديث أيضاً حبة
العرني رحمهالله. وزاد قوله
: « وكان زياد ابن أبيه ممن نصب العداوة لامير المؤمنين
الصفحه ٣١٥ : التي لم ترو المصادر منها الا فقراتها البارزة
فحسب.
منها ( على رواية اليعقوبي ) :
« أما بعد ذلكم
الصفحه ٥٧ :
او كما قال الشاعر :
مادب في فطن الاوهام من حسنٍ
الا وكان له الحظ الخصوصيُّ
الصفحه ٢٧٩ :
أوامره في جيشه بما فعلته الاراجيف من حوله ، بل لا يستطيع الظهور بشخصه أمام
الكثرة من جنوده ، الا ليغتال
الصفحه ٣١٧ : ما تكرهون في الجماعة ،
خير لكم مما تحبون في الفرقة ، الا واني ناظر لكم خيراً من نظركم لانفسكم ، فلا