الصفحه ٣٥٨ : والشرف بعد بيت هاشم بن عبد مناف أربعة بيوت :
بيت قيس الفزاري ، والدارميين ، وبني شيبان ، وبيت اليمن من
الصفحه ٦٨ : تمسكتم به لن
تضلوا بعدي كتاب اللّه حبل ممدود من السماء الى الارض ، وعترتي اهل بيتي ، ولن
يفترقا حتى يردا
الصفحه ٧٢ : صنعاً للاسلام
وللمصلحة العامة بفصلهم الخلافة عن بيت النبوة ، وبما فسحوا المجال لبيوتات اخرى ،
تتعاون
الصفحه ٧٤ : ، فلما صرنا اهل بيت محمد واولياءه الى محاجتهم
، وطلب النصف منهم ، باعونا واستولوا بالاجتماع على ظلمنا
الصفحه ٨٩ : ـ فيفتتح
عهده الجديد ، بخطابه التاريخيّ البليغ ، الذي يستعرض فيه مزايا أهل البيت وحقهم
الصريح في الامر ، ثم
الصفحه ١٥٠ : : « ومعك
اربعون الفاً ». ومن المقطوع عليه أن مثل هذين الصديقين لا يختلفان في قضايا أهل البيت
(ع) اختلافهما
الصفحه ١٥٨ : ء الحسن ، انهم
أحسنوا استغلال الذهنية المؤاتية في الناس ، فبذلوا قصارى امكانياتهم في الدعوة
الى أهل البيت
الصفحه ٢٦٠ : .
٢ ـ خلق الاضطرابات المقصودة في المناطق
المنتمية لأهل البيت والمعروفة بتشيعها لهم ، ثمَّ التنكيل بهؤلا
الصفحه ٢٨٥ : ) وسلم قرابة ولا أهل بيت يرثونه غير بني أمية ، حتى وليتم
الخلافة..!! « يراجع عنه مروج الذهب على هامش الجز
الصفحه ٣١٩ : على
أن لا يكون ما هو كائن ما استطاعوا ». وتكلم المسيب وعرض اخلاصه الصميم لاهل البيت
(ع). فقال له
الصفحه ٣٤٥ : ، أن برئت
الذمة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب ـ يعني علياً عليهالسلام
ـ وأهل بيته. فقامت الخطباء في كل
الصفحه ٣٤٦ : ، فلم يرض بذلك مروان ، حتى أرسل الى الحسن في بيته بالسب البليغ
لابيه وله!! (٣)
».
« ولما حج معاوية
الصفحه ٣٥٢ : تتأوله أنت وأهل بيتك ، قال
: انما أنزل القرآن على أهل بيتي فأسأل عنه آل أبي سفيان وآل أبي معيط؟! قال
الصفحه ٥ : ه ) مؤسسة آل البيت عليهم السلام ـ بيروت ـ.
٢٢ ـ ايضاح الاشتباه
: للحسن بن يوسف بن المطهّر الحلّي
الصفحه ٦ : ـ تذكرة الخواص :
لابن الجوزي يوسف بن فرغلي مؤسسة أهل البيت ـ بيروت ـ.
٣٠ ـ تذكرة الفقهاء
:
٣١ ـ تفسير