الصفحه ١٩٨ : عزّ وجل ،
ففاحت ذكية العرف ، ولاحت مضواءة الملامح ، كأنها نذر البشارة.
وكانت مفاجأة غريبة أغلقت في
الصفحه ٢٥٤ :
ولقد تدل ملامح النداء بالتكفير للحسن عليهالسلام من قبل الثائرين عليه من جنوده هناك ،
أنه كان لسان
الصفحه ٣٥ : ـ اعلى اللّه مقامه ـ فانك
تستطيع أن تستشف ملامحه ، من حيث تنظر الى مواهبه في كتابه هذا ، ولو لم أره لقدرت
الصفحه ٢٠١ : المسلمين (٨)
».
وذكر من ملامح سلطانه في صباه ، يوم جاء
الى أبي بكر وهو على منبر جده رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٤٨ :
كما احتملها ظرف
اخيه الحسين ، فيما كان قد اصطلح عليه من مضايقات هي في الكثير من ملامحها ، صورة
طبق
الصفحه ٣٢٧ : الاموي المتشابه في أكثر ملامحه ـ بين عهد معاوية وابن عمه « الحمار » (١) ـ.
وعادت الاموية في عرف
الصفحه ١١٠ : الديانون ».
ولآل محمد صلىاللهعليهوآله
رسالتهم التي لا يتراجعون عنها ، لانقاذ الناس لا لنفع أنفسهم
الصفحه ١٣٣ : الفارسي تتشيع لآل محمد (ص) وكانت لا تزال في القرن
السابع الهجري قرية لا يسكنها الا شيعة متحمسون.
وذكرها
الصفحه ١٥٧ : اللّه عزّ وجل ، وتدين بالطاعة لآل
محمد عليهمالسلام.
__________________
١ ـ ابن ابي الحديد
الصفحه ٢١٧ :
يؤذيه وقد أمن الشر من ناحيته ، كعبدالله بن الزبير الذي كان يعلن مناوأته لآل
محمد (ص) ، فكان مما أجابه به
الصفحه ١٣ : ................................................................. ٢٠
حول الكتاب ................................................................ ٢٩
منهجيّة التحقيق
الصفحه ٢٨ : ................................................................. ٢٠
حول الكتاب ................................................................ ٢٩
منهجيّة التحقيق
الصفحه ٣٣٣ : من
أبرز النتائج ، لاعمال معاوية الارتجالية الجريئة هذه ، ان تنحرف قيادة الاسلام عن
منهجها القويم
الصفحه ٣٥١ :
وتقطع أيديكم
وأرجلكم وتسمل أعينكم وترفعون على جذوع النخل في حب أهل بيت نبيكم وأنتم مقيمون في
الصفحه ٣٣٢ : .
وكان آخر جوابه اليهم قوله : « ليكن كل
رجل منكم حلساً من أحلاس (٢)
بيته ما دام معاوية حياً ، فان يهلك