الصفحه ٢٣٥ :
فيقول له معاوية وقد عزّ عليه أن يسمعه
وهو يعتذر الى الحسن اعتذار المنهزم المغلوب : « أما انه قد
الصفحه ٢٨٣ :
البيت : « يا بنيَّ
ان الحق حقهم (١)
» ، وفيما كتبه الى زياد ابن ابيه حيث يقول له على ذكر الحسن
الصفحه ٢٨٩ : الفقرات الى المادة التي تناسبها ، لتكون ـ مع هذه العناية في
الاختيار والتسجيل ـ أقرب الى واقعها الذي وقعت
الصفحه ٣٦٨ : بالطنابير ، وادعاؤه زياداً ، وقد قال رسول اللّه صلى
اللّه عليه ( وآله ) وسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر
الصفحه ١٥٦ :
اتبعوا رؤساء قبائلهم لا يرجعون الى دين .. (١) ».
اقول : علمنا مما سبق قريباً ان جيش
الحسن تألف من زها
الصفحه ٢١٧ :
ولنستمع الآن الى تصريح شخصي منه له
قيمته في موضوعنا الخاص.
انه يجيب على السؤال العاتب الذي
الصفحه ٢٥٣ : صريحاً ، واستدرجهم الى هذا الاعتراف بما تظاهر به من
استشارتهم فيما عرضه عليه معاوية ، فقال في آخر خطابه
الصفحه ٣١٨ : يوم غدير خم ، وأمرهم ان يبلغ أمره الشاهدُ الغائب.
وهرب رسول اللّه من قومه وهو يدعوهم الى اللّه ، حتى
الصفحه ٣٧٤ : القين
بن ذراح بن عمرو بن سعد بن كعب بن عمرو بن ربيعة الخزاعي.
أسلم قبل الفتح ، وهاجر الى المدينة
الصفحه ١٤٨ : المرتضى في « تنزيه
الانبياء » ، وابن شهراشوب في « مناقبه » والمجلسي في « البحار » النص الكامل لما
دار بين
الصفحه ٢٩٢ :
ابن عامر ، فاوصله
الى الحسن (١)
».
وذكر غيره نص الصيغة التي كتبها معاوية
في ختام المعاهدة فيما
الصفحه ٣٧٠ :
انا واشهد على باطل كما شهد!؟ » [ انظر الى خلقه وصلابته ] قال له زياد : « وهذا
ايضاً مع ذنبك!! ، عليَّ
الصفحه ٣٧٨ :
أتي به الى زياد فقال له : « ما قال لك
خليلك ـ يعني علياً عليهالسلام
ـ انا فاعلون بك؟ » ، قال
الصفحه ٦ :
٢٣ ـ بحار الأنوار :
لمحمد باقر المجلسي ( ت ١١١٠ ه ). مؤسسة الوفاء ـ بيروت ـ.
٢٤ ـ البداية
الصفحه ٢١ :
٢٣ ـ بحار الأنوار :
لمحمد باقر المجلسي ( ت ١١١٠ ه ). مؤسسة الوفاء ـ بيروت ـ.
٢٤ ـ البداية