الصفحه ٣١٦ :
وزاد أبو اسحق السبيعي (١) فيما رواه من خطبة معاوية قوله : « الا
وان كل شيء أعطيت الحسن بن علي تحت
الصفحه ٣٧٠ : سديد القول. القي القبض عليه واحضر لزياد فقال
له : « يا عدو اللّه!! ما تقول في أبي تراب؟ » ، قال : « ما
الصفحه ٣٤ : عليه في كل ما يأخذ أو يدع من قول أو فعل.
ولا وزن لمن اتهمه بأنه أخلد بصلحه الى
الدعة ، وآثر العافية
الصفحه ٣٦ : أمرائهم صلاحية في القول والعمل.
ومعاوية اذ ذاك يتخذ بدهائه من الاسلام
سبيلاً يزحف منه الى الملك العضوض
الصفحه ٦٣ : بغلاً واستعونت بني امية ومروان ومن كان هناك منهم ومن حشمهم
، وهو قول القائل : فيوماً على بغل ويوماً على
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حين تأول قوم فانساحوا الى تأولاتهم
، وتعبّد آخرون فثبتوا على الصريح من قول نبيهم ، وللنبي
الصفحه ٧٦ : أنفاساً. وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان .. »
الى كثير مما يشبه هذا القول ، مما أثر
عنه في خطبه
الصفحه ٧٧ : قوله (ص) لهم : « فانظروا كيف تخلفوني فيهما!! ».
الصفحه ٨٦ : ـ أبواب القول فيما ينبغي أن يقول ، أم أنه كان
قد عمد الى هذا الاسلوب قاصداً ، فكان في اختيار
الصفحه ١٠٤ : ، والتي قصد لها
الغموض عن ارادة وعمد ، وهي قوله في خطبته الاولى ـ يوم البيعة ـ : « اني أرى ما
لا ترون ».
الصفحه ١١٦ : حرية بالقول أو عسية بالقبول ، لافضى بها ، ولترك النزوع الى نبش
الدفائن وتأريث النعرات.
وليت شعري
الصفحه ١٢٠ : الصواب على
اختلاف موضوعاتها في الدين والدنيا وفي التربية والاخلاق. وكان فيما أوصى به علي
الحسن قوله
الصفحه ١٣٠ : القول الحق ـ واندفع الزعيم محموم اللهجة
قاسي التقريع ، يستنكر على الناس سكوتهم ، ويستهجن عليهم ظاهرة
الصفحه ١٣٢ : » على غربلة
أقوال المؤرخين لاختيار القول الفصل في عدد جنود الحسن عليهالسلام.
وغادر النخيلة وبلغ
الصفحه ١٣٥ : ) : «
وفيها ـ يعني في سنة ٤٠ ـ خرج عبد اللّه بن العباس من البصرة ولحق بمكة في قول
عامة اهل السير. وقد انكر