الصفحه ١٥٢ : » وكفى.
على اننا اذا حاولنا التصرف في رواية
الزهري هذه وأردنا علاج ارباكها المقصود ، فأرجعنا الضمير في
الصفحه ٤٣ : واحد.
وقد وقف الناس ـ بعد حادثتي ساباط والطف
ـ يمعنون في الاحداث فيرون في هؤلاء الامويين عصبة جاهلية
الصفحه ٤٨ : الامور ، وسموّه في علاج المشكلات ، انه استغفل معاوية بن
ابي سفيان اعنف ما يكون في موقفه منه حذراً
الصفحه ٢٦٥ : ، وكانت انتقالته نفسها احدى وسائله
لعلاج الموقف ، لو أنه وجد للعلاج سبيلاً.
وبديهيّ أنه لم يكن أحد آخر
الصفحه ٥٠ : عصب النكبة في الصحيح الصحيح من تاريخ الاسلام ، وفي المهم المهم
من قضاياه الحساسة امثال قضيتنا ـ موضوع
الصفحه ٩٦ : هؤلاء وهؤلاء ،
ما دام لم يباشر عملاً ايجابياً يصطدم بأهداف البعض ، أو يمس الوتر الحساس من
عصبيات البعض
الصفحه ١٥٦ : محكّمة يؤثرون قتال معاوية بكل
حيلة ، وبعضهم أصحاب فتن وطمع بالغنائم ، وبعضهم شكّاك ، وبعضهم أصحاب عصبية
الصفحه ١٥٩ : الالتحاق
بجيش الحسن ، فاذا باصحاب الفتن ، وأصحاب الطمع بالغنائم ، وأصحاب العصبيات التي
لا
الصفحه ١٦٣ : الشائكة ، ولا مظهراً للعصبيات
الجاهلية الهزيلة ، ولا مسرحاً لتجارب الشكاكين.
و « ازدادت بصيرة الحسن
الصفحه ١٨٢ : ،
وميوعة الدين ، وصفاقة الاخلاق ، في عصبة تدعى الاسلام ، وتتقلد القرآن ، وتؤمن ـ
على ظاهرها ـ بالنبي فتصلي
الصفحه ٧٤ : قبيلته واسرته واولياؤه ، ولا يحل لكم ان تنازعونا سلطان محمد وحقه. فرأت
العرب ان القول ما قالت قريش وان
الصفحه ٨٢ : (١) ، وفيما أجمع على روايته علماء الشيعة
، وفيما اتفق عليه الفريقان ، من قوله له ولاخيه الحسين : « انتما
الصفحه ١١١ :
ومنّةً للمؤمنين ، وكافة للناس أجمعين ، لينذر من كان حياً ويحق القول على
الكافرين. فبلغ رسالات اللّه
الصفحه ٢٩٦ : الحسن عليهالسلام
قوله فيما يرويه عنه كثير منهم ابن كثير (١)
: « رضينا بها ملكاً » ، وقوله في التمهيد
الصفحه ٣٠٢ : الامر » وعبر عنه آخرون بتسليم الحكم.
اما قول الدينوري في « الامامة والسياسة
» أن الحسن بايع معاوية