الصفحه ١٦١ : تحتها طريق نافذ ، وساباط قرية في « المدائن » عندها قنطرة على
« نهر الملك » ولعلها انما سميت بهذا الاسم
الصفحه ١٨٢ : ،
وميوعة الدين ، وصفاقة الاخلاق ، في عصبة تدعى الاسلام ، وتتقلد القرآن ، وتؤمن ـ
على ظاهرها ـ بالنبي فتصلي
الصفحه ١٩٠ : » ولما رجع الى البصرة بعد ستة اشهر وجد سمرة قد قتل
ثمانية الاف من الناس!! .. « كلهم قد جمع القرآن
الصفحه ٢١١ : بالنص بلفظ « امام ».
ولعلك قرأت [ في الفصل الثالث ] نموذجاً
من النصوص على تعيينه للمنصب ، وعرضا
الصفحه ٢١٦ : القرآن في امامته.
بقي علينا ان ننقاد بشيء كثير من
العناية والاهتمام ، الى فهم ما يرمز اليه الحسن نفسه
الصفحه ٢٢٧ : بحر هذه القرون. وكان الاستسلام لعملية الفصل من قبل أولاياء الامر
الشرعيين ، الوسيلة الاصلاحية التي يجب
الصفحه ٢٣١ : ، ولا يستكين للحوادث ، ولا يتقلقل للمربكات ،
ولا تهزّه الا نُصرَةُ الدين كلمة القرآن ودعوة الاسلام
الصفحه ٣٠٥ : أن يفهمه كل من فهم لغة القرآن في الخلافة
، أو لغة الفريقين
الصفحه ٣٠٧ : بن علي خليفة النبي وشريك القرآن.
وليكن ما ورد في بعض النصوص ـ على تقدير
صحة السند والامن من
الصفحه ٣١٦ : ، وكان يختم القرآن في كل ليلة ، ولم يكن في زمانه أعبد منه ولا أوثق في
الحديث.
٢ ـ شرح النهج ( ج ٤
ص ١٦ ).
الصفحه ٣٤٠ : ، ثم ذكر أمر يزيد ، وانه يحاول ببيعته سدّ خلل
الرعية! ، وذكر علمه بالقرآن والسنة! ، واتصافه بالحلم
الصفحه ٣٥٣ :
كما يتعلمون القرآن حتى علموها بناتهم ونساءهم وخدمهم ـ ثم كتب الى عماله نسخة
واحدة : ( انظروا من قامت
الصفحه ٣٥٤ : ولو كره الكافرون.
« وما ترك شيئاً مما أنزله اللّه فيهم
من القرآن الا تلاه وفسره ، ولا
الصفحه ٣٦٥ :
مقتله
وصاروا بهم الى عذراء ، وكانت قرية على
اثني عشر ميلاً من دمشق ، فحبسوا هناك ، ودار البريد بين
الصفحه ٣٧٦ : أسنده الى القاسم بن مجيمة : « ما وفي معاوية
للحسن بن علي بشيء عاهده عليه ، واني قرأت كتاب الحسن الى