الصفحه ٢٢٦ : مهما بلغ بها انكار الذات ، لو لا ما أودع الله في هذه النفس من القوة وألصبر
وألاحتمال وألكبرياء على
الصفحه ٨٥ : ابوه علي بن ابي طالب ، وامه فاطمة بنت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
وعمه جعفر الطيار في الجنان ، وعمته
الصفحه ٨٨ :
ووقف بحذاء المنبر في المسجد الجامع ـ
وقد غص بالناس ـ ابن عمه « عبيد اللّه بن عباس بن عبد المطلب
الصفحه ١٤٧ : أراد اللّه أمراً فلا مردّ له. فلما قتل وبايع الناس ولده الحسن بلغه مسير
معاوية في أهل الشام اليه
الصفحه ٢٩٨ :
« السلام عليك أيها
الملك » فضحك له معاوية وقال : « ما كان عليك يا أبا اسحق لو قلت : يا أمير
الصفحه ٢٠٢ : ولعل الله ان يصلح
به بين فئتين من المسلمين (١)
».
وكانت مناظر وجدان مؤثرة في الحسن ،
وذكريات تاريخ
الصفحه ٣٦٧ : : يا
معاوية أما خشيت اللّه في قتل حجر وأصحابه؟ (١)
». وقالت : « لولا انا لم نغير شيئاً الا صارت بنا
الصفحه ٣٨٥ : ». فأتوه جميعاً. فقال علي عليهالسلام
: « من كان رأسكم في هذه المواطن؟ » ، قالت له طيئ : « عدي ». فقال له
الصفحه ٧١ : ، وتصريحات رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
في شأنه ، التي كانوا يستوعبونها يومئذ اكثر مما نستوعبها نحن. ولكنهم
الصفحه ٧٨ : وفوا لرسول اللّه
صلىاللهعليهوآله ، فيما
واثقوه عليه في ذريته ، بأن يمنعوهم بما يمنعون به انفسهم
الصفحه ٣٤١ : في آخرتك. ان هذا لهو
الخسران المبين ، واستغفر اللّه لي ولكم ».
قال : « فنظر معاوية الى ابن عباس
الصفحه ٣٧١ : عليه ، قال له
معاوية : « يا اخا ربيعة! ما تقول في علي؟ » قال : « دعني ولا تسألني ، فهو خير لك!
» ، قال
الصفحه ٣٥٤ : نحبه
ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً.
وتلك هي تعبئة معاوية لاقتناص الخلافة
في الاسلام له ولبنيه
الصفحه ١٧٢ :
للتعاظم وتطلعه الى
السبق ، فيقول له فيها : «ان الحسن سيضطر (١)
الى الصلح ، وخير لك أن تكون متبوعا
الصفحه ١٨٧ : عنه ، وهو في ذلك يعده ، حتى اذا اشتد به
الحصار ، بعث اليه يزيد بن أسد القشيري وقال له : اذا أتيت ذا