الصفحه ٣٣٧ : ء ، وأنهم على مناوأتك وزراء ..
ـ ثم سكت لانه رزقه الف دينار في كل
هلال!! ـ
« وكتب معاوية الى عبد اللّه
الصفحه ٣١٩ :
( أبو الفرج ) :
آمين قال ابن أبي الحديد : قلت ويقول عبد الحميد بن أبي الحديد مصنف هذا الكتاب
الصفحه ٢٨٢ : ، فقد
جاء صريحاً في كتاب اليه قبيل زحفهما للصراع في مَسكِن ، بقوله له : « انك أولى
بهذا الامر وأحق به
الصفحه ٢٧٢ : ان تكون وسيلة نجاح في اللّه ولا في التاريخ.
وان التاريخ الذي سيناط به ذكر هذه
الحرب ، بعد شهادة
الصفحه ١٦٣ : بخذلان القوم له
(١) » ، وتراءى
له من خلال ظروفه شبح الخيبة الذي ينتظر هذه الحرب في نهاية مطافها ، اذ كانت
الصفحه ٢٦٠ : حرب الاعصاب.
ولمعاوية في الميدان الاخير جولات ظالمة
سيطول حسابها عند اللّه عزّ وجل كما طال حسابها
الصفحه ٣٠٩ :
آخرون ، من الاستناد الى الكتاب في قضية الانتخاب الا الوهم ـ ولذلك فان عائشة لما
أرادت الدعوة الى الشورى
الصفحه ٣٤٥ : ».
« فقال ابو الحسن علي بن محمد بن أبي
يوسف المدائني في كتاب الاحداث : كتب معاوية نسخة واحدة بعد عام الجماعة
الصفحه ١٩٠ : بحقيقة حاله ، وبالدراعي التي اقتضت استلحاقه ،
فعمل « كتاب المثالب » والصق فيه بالعرب كل نقيصة ، فدل بذلك
الصفحه ٩٤ : مقراً له بعد وقعة الجمل سنة ٣٦ للهجرة وكان دخوله اليها في الثاني عشر
من شهر رجب
الصفحه ١٠٢ :
وكانوا طائفة من سكان الكوفة ومن رعاعها
المهزومين ، الذين لا نية لهم في خير ولا قدرة لهم على شر
الصفحه ٢٥٠ : ء دراستنا السابقة في الكتاب ، ولكن الحرص على استيفاء ما يجب أن
يقال هنا ، هو الذي سوّغ لنا هذا التجاوز
الصفحه ١٢٣ : على النواحي التابعة له ، بنسخة واحدة ، يقول فيها : « فاقبلوا اليَّ حين
يأتيكم كتابي هذا بجدكم وجهدكم
الصفحه ٢٢١ :
وعلى ضوء هذا التقريب ، نفهم معنى قول
الامام الحسن : « ولو كنت بالحزم في أمر الدنيا وللدنيا أعمل
الصفحه ١١٦ :
نعم كانت حجة معاوية الوحيدة في رسائله
الى الحسن ، ادعاؤه « اني اطول منك ولاية واقدم منك بهذا الامر