الصفحه ١٩٤ : وفسادا في الارض ، وكان كما قال رسول الله (ص) .. ».
٢ ـ قال ابن كثير (
ج ٨ ص ١٩ ) : « وهو ـ يعني الحسن
الصفحه ١١٤ : حفظه
اللّه ، من احوال المجتمع على عهد عثمان ، في
الصفحه ٣٠٨ : الى
نصابه ، والحسن بعدُ في أوائل كهولته أو اواخر شبابه ، لولا أن للخطط الجهنمية
حساباً لا يخضع
الصفحه ٩٩ : ومؤامرات
وشقاق.
« فكتبوا الى معاوية بالسمع والطاعة في
السرّ ، واستحثوه على المسير نحوهم ، وضمنوا له
الصفحه ١٥٢ :
اربعين الفاً من جيش
الحسن ، مع قيس بن سعد بن عبادة الانصاري ، بعد أن رجعت اليه قيادة المقدمة في
الصفحه ١٧١ : تسلمها من يد البريد الذي نشر الشائعة السوداء في معسكره
صباحا ، هي الاخرى لا تزال تعنّ له بمغرياتها
الصفحه ٢١٧ :
ولنستمع الآن الى تصريح شخصي منه له
قيمته في موضوعنا الخاص.
انه يجيب على السؤال العاتب الذي
الصفحه ٢٦٨ : القناعة بما أجمله الامام بهذا القول ، نقول :
لم يكن النزاع بين الحسن ومعاوية في
حقيقته ، نزاعاً بين
الصفحه ٣٠٣ :
فقد بلغ الكلف
بالمنكرين على الصلح حداً استساغوا به الاسترسال في ذيوله وحواشيه ، فحوَّروا ما
كان
الصفحه ٣٥١ :
وتقطع أيديكم
وأرجلكم وتسمل أعينكم وترفعون على جذوع النخل في حب أهل بيت نبيكم وأنتم مقيمون في
الصفحه ١٩٣ :
ان اجوبة الحسن لهذا الوفد ، لم تكن لتشتمل على ذكر الصلح او الاستعداد له ، لانه
لو كان قد اجاب اليه
الصفحه ٢٣٧ : ، في سبيل مبدئه ، فما شك انسان قط في نيته واخلاصه
واستهدافه المصلحة ، وسمّو تضحيته في الله. وسمي عامه
الصفحه ٢٨٠ : » التي أجاد الحسن
استغلالها كأحسن ما تكون الاجادة ، واستغفل بها معاوية أشد ما يكون في موقفه من
الحسن
الصفحه ٣١٥ : لأتأمر
عليكم وألي رقابكم ، وقد آتاني اللّه ذلك وانتم كارهون!. ألا ان كل دم أصيب في هذه
الفتنة مطلول ، وكل
الصفحه ٧٠ :
ابرم فيها من حبل
جديد هو غير الحبل الممدود ـ عمودياً ـ من السماء الى الارض الذي عناه رسول اللّه