الصفحه ٣٧٣ : في
عافية. وان الذي يرزقكن مؤونتكن هو اللّه تعالى ، وهو حي لا يموت [ انظر الى النفس
الملائكية في اهاب
الصفحه ١٤٨ : ،
وبقية الاحزاب ، كتب يتوعدني ويتهددني ، وبيني وبينه ، ابنا رسول اللّه في تسعين
الفاً ( وعلى رواية في
الصفحه ١٧٣ : ضعفهم حين ضعفوا ، ونقم
عليهم استجابتهم للمغريات وعزوفهم عن الواجب.
وما ان دان له المعسكر في مسكن حتى
الصفحه ١٩٨ : بالمقدسات ، وانه ليظن « بأنه لو وضع يده في يده
فسالمه لم يتركه أن يدين لدين جده رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : المؤمنين عليهالسلام
ـ فوقيت نفسك بخصييك ، فلذلك تحذره! ».
ويقول له في مجلس اخر : « لا تجار
البحار
الصفحه ١١٠ : مأسوراً بحب الاستئثار في مشاعره ومذاهبه ، فَليَسرِ الحسنُ
اليه بالمسلمين ، وليحاكمه الى اللّه ، وكفى
الصفحه ١١٨ :
للحسن ابن رسول
اللّه (ص) وقد بايعه المسلمون في آفاق الارض بما فيهم صحابة الرسول وأهل بيته
وخاصته
الصفحه ١٤٥ : آخر مكانه ، واني أعلم انه سيفعل بي
وبكم ، ما فعل صاحبكم ، ولا يراقب اللّه فيّ ولا فيكم. فبعث اليه
الصفحه ٣٧٢ : أدرك معاوية قتلات زياد
لشيعة علي في الكوفة ، وقطعه الايدي والارجل والالسنة ، وسمله العيون ، لما زاده
الصفحه ٦٧ :
بماضيه.
وكان الحدث الاكبر في تاريخ الاسلام هو
وفاة رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وانقطاع ذلك
الصفحه ٣٢٠ : .
ثم سار الموكب الفخم الذي كان يقل على
رواحله ، بقية اللّه في الارض ، وتراث رسول اللّه (ص) في الاسلام
الصفحه ٣٢٣ : المؤمنين علي عليهالسلام
للاشتر النخعي في هذا الموضوع ، قال :
« وان عقدت بينك وبين عدوك عقدة ، او
البسته
الصفحه ١٢٦ : بن أبجر ، وعروة بن قيس ، ومحمد بن عمير ، وعبد اللّه بن
مسلم بن سعيد ، وأسماء بن خارجة ، والقعقاع بن
الصفحه ١٩٦ : يريد الحياة بين الناس الا بمقدار ما تكون الحياة بذلةً في سبيل الله ،
ووسيلة للنفع العام ومثلا يحتذى في
الصفحه ٢٦٣ : في « القضاء على
التشيع » مادياً ومعنوياً. وانه لرجل الميدان في تعبئة هذه الالوان من التدابير.
وفي