الصفحه ٣٩٧ : ] ـ وهو اذ ذاك مريض في
بيته ـ فقال : « أراحه اللّه من شر كثير ، وفقد الناس بموته خيراً كثيراً يرحم
اللّه
الصفحه ٧٤ : ومراغمتنا والعنت منهم
لنا. فالموعد اللّه وهو الولي النصير.
« ولقد كنا تعجبنا لتوثب المتوثبين
علينا في
الصفحه ٣٩٨ : فادفني مع رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فما أحد أولى بقربه مني ، الا أن
تمنع من ذلك ، فلا تسفك فيه
الصفحه ٧٥ : اللّه (ص) في لحظات ، والتي سماها كبير من اقطابها
« بالفلتة » وسماها معاوية « بالابتزاز للحق والمخالفة
الصفحه ١٦٩ : يدخره للقاء عدوه.
ولاح له في سبيل موازنته ، اشتراك «
الاخلاط » من العناصر المختلفة في جيشه. وانه
الصفحه ٢٣١ :
في ذلك كالذي يزل عن
حقه في حياته جهادا في سبيل الله ، ويبيع الله نفسه ليشتري منه جنته.
٢ ـ واما
الصفحه ١٥٧ : وذوي التأثير من رجالهم لبعث الناس الى التطوع في سبيل
اللّه عز وجل.
وفعل الحسن عليهالسلام كل ذلك منذ
الصفحه ٢٨٤ : لمعاوية في
صفين : « واللّه لقد نصحتك على نفسي ، وآثرت ملكك على ديني ، وتركت لهواك الرشد
وأنا أعرفه ، وحدت
الصفحه ٣٧٥ : فأفرجوا له ، فخرج تنفر به فرسه ، وخرجت الخيل في
طلبه ـ وكان رامياً ـ فأخذ لا يلحقه فارس الا رماه فجرحه او
الصفحه ٣٤ :
بِسِمِ اللّهِ الرَحمنِ
الرَحيِم
كان صلح الحسن عليهالسلام مع معاوية ، من أشد ما لقيه أئمة
الصفحه ١٤٠ : عليه هذا اللون من حرية
التصرف.
ولا ننسى أنه وقف بين صفوفه ـ يوم رجعت
له قيادة هذا الجيش في مسكن
الصفحه ٥٥ : يعرف هذا الاسم في
الجاهلية.
وكنّاه « أبا محمد ». ولا كنية له
غيرها.
القابه :
السبط. السيد
الصفحه ٢٠٤ : للخصام ، وليكن الغرس الذي
أنبته الله للمسلمين لا لنفسه ، وللدين لا للسلطان وليكن نصيبه من هذا الموقف في
الصفحه ٢٧٤ : في كل يوم خمس
مرات أشهد ان محمداً رسول اللّه. فأي عمل يبقى بعد هذا لا ام لك ، الا دفنا دفناً
».
الصفحه ١٣٠ : معاوية بلغه أنا
كنا أزمعنا على المسير اليه فتحرك. لذلك اخرجوا رحمكم اللّه الى معسكركم في
النخيلة (١)
حتى