الصفحه ٢١ :
كان وانصرف عمر بن
سعيد لعنه الله بالنسوة والبقية من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ووجههن الى
ابن
الصفحه ٤٢ : انك تفد الى ملك الملوك فانظر كيف يكون مقامك بين يديه (عمر بن شبة)
قال حدثني أحمد بن معاوية قال حدثني
الصفحه ٥٩ : عمر بن الحمق الخزاعي
فراغ منه فارسل الى امرأته آمنة بنت الشريد فحبسها في سجن دمشق سنتين ثم أن عبد
الصفحه ١٨٩ : منه ونالا
واقسم يا عمرو لو نبها
ك اذانبها منك أمرا عضالا
إذا نبها
الصفحه ١٣٩ : البلد للتزويج وإنما جئت لزيارة هذا البيت فإذا قدمت بلدي وكانت لك حاجة
فشأنك قال فازداد فيها رغبة فلما
الصفحه ١٦٨ : في كل زينة
فروجا كآثار المعسية الدهم
قالت فانعت اليوم بعد المعاينة تنعت بحق
الصفحه ٣٧ : قبل ولا زورته بعد وإنما كانت كلمات نفثهن لساني حين الصدمة فإن شئت
ان احدث لك مقالا غير ذلك فعلت قال لا
الصفحه ٤٧ : شيخان قريش وجلتها وهي تقول هنيئا
لك أبا البطحاء هنيئا لك أي عاش بك أهل البطحاء وفي ذلك تقول رقيقة
الصفحه ٥٣ :
بصري فقالت ما لك يا عبد الله وما بغيتك قلت ضللت ابلا لي فانا في طلبها فقالت
ادلك على من علمها عنده قلت
الصفحه ١٩٦ :
رهط النبي بني الاله عليهم
سقف الهدى ومن القران عمودا
قوم هم منوا عليك
الصفحه ٢٢١ : عمر
بن الخطاب
وقلت له لا تطلبن لقائهم
فانك ان لاقيتهم غير آئل
فما
الصفحه ٢٩ : الستر
ما للبغايا بعدها من فخر
فقال معاوية لمروان وعمرو ويلكما انتما
عرضتماني لها
الصفحه ٥١ : فرفعت عن برقعها فإذا بيضة نعام
تحت أم رئال ثم قالت اللهم انك لم تزل قبل كل شئ وأنت بعد كل شئ وقد خلقت
الصفحه ٨٨ : فلما
فارقته قال استمعي ويستمع من حضر أما لقد اعتمدتك برغبة وعاشرتك بمحبة ولم اجد
عليك زلة ولم تدخلني لك
الصفحه ١٣٤ : يقولها بعد اليوم
فدخل عليها مروان فقال أخبرك خالد بشئ قالت يا أمير المؤمنين هو أشد لك تعظيما من
أن يذكر