الصفحه ٢٥ : خفرة والله انطق منها كانما تنزع عن
لسان امير المؤمنين علي (عليه السلام) واشارت الى الناس ان امسكوا
الصفحه ٤٥ :
لالتمست صحبته
ولافعلن ان وجدت الى ذلك سبيلا قال واصبح صوت بمكة عاليا بين السماء والارض يسمعون
الصفحه ٤٦ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما وصفته أم معبد فقال لأن
النساء يصفن الرجال بأهوائهن فيجدن في صفاتهن
الصفحه ٦٣ : الغلام أم أبيه وهي أم سنان بنت خيثمة
بن خرشة المذحجية فكلمته في الغلام فاغلظ لها مروان فخرجت الى معاوية
الصفحه ٦٨ : اقالوا عاثرا
ولا استعتبوا مذنبا حتى اتخذوا ذلك سببا في سفك الدماء واباحة الحمى وجعلوا سبيلا
الى البأسا
الصفحه ٧٠ : عز وجل سائلي عنهم وان رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم حجيجي لا يقبل الله مني فيهم معذرة ولا تقوم لي
الصفحه ٧٩ : لتهتدي الضيفان إليها فيصير رماد النار كثيرا
لذلك وقولها (طويل النجاد) تعني انه طويل القامة يحتاج الى طول
الصفحه ٨٠ : موضع نزول الابل والمسارح ج مسرح وهو الموضع الذي تطلق
لترعى فيه والمزهر آلة من آلات اللهو ـ تصفه بالثروة
الصفحه ٩٥ : بن السليل الاسدي زائرا لعلقمة ابن حفصة الطائي وكان
حليفا له فنظر الى ابنة له يقال لها الرباب وكانت
الصفحه ١٠٧ : يجرى وشاحها
تزف الى شيخ من القوم تنبال
دعاها إليه انه ذو قرابة
الصفحه ١٠٨ :
فقال زوجها
وهبته من سلفع افوك
سرح الى جارتها ضحوك
ومن هبل قد عسا حنيك
الصفحه ١١٣ : يرمقها فدنت منهم فمازحتهم واقبلت على الغلام فقالت
شهدت وبيت الله انك طيب ال
ثنايا
الصفحه ١١٨ : بلغني ان امرأ القيس بن حجر كان رجلا مفركا
تزوج امرأة من طي فلما دخل بها سبق الى قلبها منه ما كان يسبق
الصفحه ١٢٤ : فيهن واحدة فزيراء وهي صغراهن قد اخذتها الغرسة قالت خرجت ابتغي الصحابة الى
رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٥ : في عز احب الي من ضربة بسوط في ذل قال لها هذا
والله رأيي والذي قمت به داعيا الى الله والله