الصفحه ١٨ :
بمرأى ومسمع تلبسكم الدعوة وتثملكم الحيرة وفيكم العدد والعدة ولكم الدار وعندكم
الجنن وانتم الالى نخبة
الصفحه ٢٣ :
غير الله ولا شكواي
إلا الى الله فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فو الله لا يرحض عنك عار ما اتيت
الصفحه ٢٨ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لنا شمل ولم يسهل لنا وعر وغايتنا الجنة
وغايتكم النار قال عمرو بن
الصفحه ٣٣ :
الامر لي ثم دعا
كاتبه في الليل فكتب الى عامله في الكوفة ان اوفد الي الزرقاء ابنة عدي مع ثقة من
الصفحه ٣٧ : وسلامة حتى اوفدت الى ملك جزل وعطاء بذل فانا في عيش انيق عند ملك
رفيق فقال معاوية بحسن نيتي ظفرت بكم واعنت
الصفحه ٣٨ :
إليه الكلمة على
التقوى والف القلوب على الهدى واردد الحق الى اهله هلموا رحمكم الله الى الامام
الصفحه ٤٢ : انك تفد الى ملك الملوك فانظر كيف يكون مقامك بين يديه (عمر بن شبة)
قال حدثني أحمد بن معاوية قال حدثني
الصفحه ٤٤ :
رأيت بها من حلب فاحلبها فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالشاة فمسح
ضرعها وسمى الله ودعا لها في
الصفحه ٥٠ : محشرك ووالذي كنت من أجله في عدة ومن الكآبة في مدة ومن الاثرة
الى نهاية ومن الضمار الى غاية لقد كنت صحيح
الصفحه ٨١ : فعل ذلك بانسان فهو مقمح وقد روى فاتقنح والمراد واحد
وقولها جعلني في صهيل واطيط تعني انه ذهب بها الى
الصفحه ٩٦ :
رأيها فتزوجها الحارث بن السليل على خمس ديات من الابل وخادم والف درهم فابتنى بها
ورحل الى قومه فبينا هو
الصفحه ١٠٦ :
(حدثنا) أبو زيد قال
حدثنا أحمد بن معاوية بن بكر قال قال الاصمعي كتبت امرأة الى أبيها وكان زوجها
الصفحه ١١٢ : غير غوار
فليتني قبل بشر كان ضاجعني
داع الى الله أو داع الى النار
الصفحه ١١٥ : بزه
قال وانشدني مروان بن أبي حفصة لامرأة
من آل أبي حفصة كانت أمة لهم تهجو زوجها
وما ظربان
الصفحه ١٢١ : زيد مناة فنافرته الى إبراهيم بن عربي والي اليمامة وزعمت انها
بكر وأنه معها على فراشها امرأة لا تصل الى