الصفحه ٥١ : فبعث إليها مصعب بن
الزبير فخطبها الى نفسه فأبت عليه فما زال يتعاهدها ببره حتى قتل (السجستاني) عن
الصفحه ٥٣ : ونعم
البعل كان فدعى الى ماله خلق فأجاب فقلت لها فهل لك في بعل لا تذم خلائقه ولا تخاف
بوائقه قال فاطرقت
الصفحه ٦٤ : من
الصبر ثم رجعت الى نفسي باللائمة فاتيتك يا أمير المؤمنين لتكون من أمري ناظرا
وعليه معديا قال صدقت
الصفحه ٧١ : الحكمة دعاهم بالدنيا فأجابوه واستدعاهم الى الباطل فلبوه فالله الله
عباد الله في دين الله واياكم والتواكل
الصفحه ٧٣ : أبيه وسهيل التميمي عن
أبيه عن عمته قالت احتجم معاوية بمكة فلما امسى ارق ارقا شديدا فارسل الى جروة
ابنة
الصفحه ٧٦ :
حدثنا أبو معاوية الضرير عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت قال لي رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٧٧ : شيئا منه والاشتفاف في الشرب استقصاؤه وقولها إذا رقد
التف أي رقد الى ناحية وحده وانقبض عن زوجته اعراضا
الصفحه ٧٨ : ثم استعملا فيما ذكرناه ـ والمراد
انها اجملت حال زوجها واكتفت بالاشارة الى معائبه مخافة ان يطول الخطب
الصفحه ٨٢ : ء
والمراد من قولها كله انه نقلها من شظف
عيش اهلها الى الثروة الواسعة من الخيل والابل والزرع الخ
ابن أبي
الصفحه ٨٥ : اليوم الى غد أو
انه كريم لا يدخر ما حصل عنده اليوم من اجل الغد ـ وقيل للتاسعة تكلمي فقالت زوجي
من لا
الصفحه ٨٩ :
ترضى الاهل والاجانب
قال فتزوجها رجل بعده فقال اثنى علي كما اثنيت عليه قالت لا تحوجني إلى ذلك فاني
الصفحه ٩٣ : شئ من الاشياء قالت
فلتصف كل امرأة منكن زوجها فإن كان يدعو الى اللذة فبالحري ان افعل قلن نحن نصف لك
الصفحه ٩٨ :
إلا بجعرك بين الباب والدار
فتلك دعوة روح الخير اعرفها
سقى الاله صداه الاوطف
الصفحه ١٠٠ :
وقد لحب الجنبان واحدودب
الظهر تدس الى العطار ميرة اهلها
ولن يصلح العطار ما
الصفحه ١٠٢ : أبيها
جاز بها وهي تبكي الاهلا
تكحلهما الى التمام كحلا
من سهر مضي يذدن