الصفحه ١٧٢ : وانا لا ادري فانصرفت الى رحلي مطحونا مرضوضا فلما خرجت من مكة جعلت زقاق
العطارين طريقا فدنوت من بائع
الصفحه ١٧٣ :
ابتلاك الله بدائين
قال وما هما قالت أما واحد فإنه فوق رأسك مسحا وأما الاخر فبلغ من نوكك وحمقك أنك
الصفحه ١٩٤ :
عند مجال الخيول متفقه
تمج من صابك على بشر
كأنما ثوبه به علقه
لما
الصفحه ٢٠٣ : يجالس أبا عمر ابن العلاء قال ضرب امرأة من بني المخاض فاجتمع
النساء إليها فلما ولدت سكتن فارتابت بسكوتهن
الصفحه ٢٠٧ : ءه نبتت بصحن قوار
والباهلي وعصبة من قومه
دخلوا غلال الغاب كالاثوار
الصفحه ٢١٥ : خلت الارواض واحتل أهلها
نواظر أمسى حبلها قد تقطعا
وحالفت من غير القلى طول
الصفحه ٢٢١ :
ألا فاقرأ مني السلام على قنا
وحرة ليلى لا قليلا ولا نزرا
سلام
الصفحه ٣ : النهاية مع ما جمعنا من
اشعارهن في كل فن مما وجدناه يجاوز كثيرا من بلاغات الرجال المحسنين والشعرا
الصفحه ١٠ :
وانقل من دار جهازك الى دار مقامك انك محضور متصل بقلبي لوعتك وارى تخاذل اطرافك
وانتقاع لونك والى الله
الصفحه ١٤ : ا رغبة عنه تدبرون ام بغيره
تحكمون بئس للظالمين بدلا ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة
الصفحه ٢٠ : النبوة ومهبط الروح الامين الطبن بامور الدنيا والدين الا ذلك هو الخسران
المبين وما الذي نقموا من أبي الحسن
الصفحه ٢٣ : الدرجات وان يوجب لهم المزيد من فضله فانه ولي قدير
(كلام ام كلثوم عليها
السلام)
عن سعيد بن الحميري أبو
الصفحه ٤٥ :
الصوت ولا يدرون من يقوله وهو يقول
جزى الله رب الناس خير جزائه
رفيقين قالا خيمة أم
الصفحه ٤٧ : سيل
فانتعشت به الانعام والشجر
من من الله بالميمون طائره
وخير
الصفحه ٥٥ : وغيرها احب الي منها قال فقولي قالت احب الشديد اسرها
البعيد صبرها القليل فترها الجميل قدرها السريع مرها