الصفحه ٢١ :
كان وانصرف عمر بن
سعيد لعنه الله بالنسوة والبقية من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ووجههن الى
ابن
الصفحه ٢٤ :
فلا رقأت العبرة ولا
هدأت الرنة إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا تتخذون ايمانكم
الصفحه ٣٠ :
قالت أي والله ما مثلي من رغب عن الحق
أو اعتذر بالكذب قال لها فما حملك على ذلك قالت حب علي (ع) واتباع
الصفحه ٣٣ :
الامر لي ثم دعا
كاتبه في الليل فكتب الى عامله في الكوفة ان اوفد الي الزرقاء ابنة عدي مع ثقة من
الصفحه ٣٤ : المؤمنين
وادام سلامتك مثلك من بشر بخير وسر جليسه قال لها وقد سرك ذلك قالت نعم والله لقد
سرني قولك فانى
الصفحه ٤٠ : ظهر سفر
فاقبلي ما حضر وتفضلي بالعذر ثم دعا مولى له فقال ادفع إليها ما بقي من نفقتنا
وخذي هذا العبد
الصفحه ٥٤ : فحل ولا نجيب ولا شهم ولا صليب ولا رايع ولا عجيب وغيره ابغض الي منه قال
فقولي قالت ابغض الضعيف المضطرب
الصفحه ٥٦ : الرضاء وغيرها احب الي منها قال فقولي قالت احب كل
مشبعة الخلخال ذات شكل ودلال وظرف وبهاء وجمال قال القلمس
الصفحه ٦٦ : للشيطان الى مداحره مقصيا للعدوان الى
مزاحره تنقشع منه الطواغيت وتزايل عنه المصاليت امتد له الدين واتصل به
الصفحه ٧٣ :
تصقله النعمة قال فهل
سمعت كلامه قالت نعم قال فكيف سمعته قالت كان والله كلامه يجلو القلوب من العمى
الصفحه ٧٩ : اغلبه والناس يغلب ـ ريح زرنب وهو ضرب من الطيب تصفه بحسن الخلق ولين
الجانب كمس الارنب إذا وضعت يدك على
الصفحه ٩١ : ظاهر
النفاق أخو ظنن وصاحب هم وحزن وحقد وإحن رهين الكاس دائم الافلاس من كل خير يرتجي
عند الناس خيره
الصفحه ١١٣ : مولى ثقيف قال مرت
اعرابية بنادي قوم من بني عامر وفيهم غلام حديث السن ظريف فنكس القوم رؤسهم وجعل
الغلام
الصفحه ١١٥ : بزه
قال وانشدني مروان بن أبي حفصة لامرأة
من آل أبي حفصة كانت أمة لهم تهجو زوجها
وما ظربان
الصفحه ١٣٧ : هشام وجعل لا يطيب بالزيادة نفسا فأتى الابرش
الكلبي مولاها فلم يزل حتى اخذها منه بثلاثين الفا واهداها