الصفحه ١٤٤ : والقيام بأمرهم ، ودفع
كل أذى عنهم فرضي الناس منه بذلك ، وقالوا له : أنت أحق بالملك ، فلا زلت دائم
السعادة
الصفحه ١٤٧ : .
فبينما هو فيه ذات يوم إذ هبت ريح عظيمة
، وزاد النيل زيادة كبيرة فانكسر القصر وغرق الملك ، وهلك وقد كان
الصفحه ١٦١ : متى يكون الكون الآخر وهو المضمر؟ فنظروا فوجدوا أنه يكون إذ نزل قلب
الاسد في آخر دقيقة من الدرجة
الصفحه ١٦٦ : منهم من جميع الهرم ، وجلسوا
في صيحة متعجبين ، فبينما هم كذلك إذ أخرجت لهم الارض صاحبهم من بين أيديهم
الصفحه ١٦٨ : فأخذوها وخرجوا بها فافتقدوا
رجلا منهم فدخلوا في طلبه إذ خرج عليهم عريانا يضحك ويقول «لا تتعبوا في طلبي
الصفحه ١٧٨ : ، وكأنه كان يعجب من حسنها ، إذ
تكلم بعض الطيور فقال سيروا بنا لعلنا ننجو مع المؤمنين ، فقال له ومن هم
الصفحه ٢٠٠ : آلاف ألف (١)
وقسمتها على ثلاثمائة كورة وثلاث كور.
__________________
(١) في ق : وكان خراج
مصر إذ
الصفحه ٢٠٨ : .
وكان إذا أحب ان يخلو بامرأة من نسائه
خلى بها هناك ، وأنه في ذلك المتنزه ، وقد أقام فيه أياما إذ خرج
الصفحه ٢٢٣ : ، قال له الملك فما
الذي أهلكهم الآن؟ قال لا أدري ، غير أني أفقت من نومي في الليل فسمعت هدة عظيمة
إذ تهدم
الصفحه ٢٤٢ : أموالها ، وتتبع ما أمكنه الوصول إليه من كنوزها ، وهبط
إليه أيمن بالطاعة من الصعيد ومدنها سامعا له إذ كان
الصفحه ٢٤٥ : فبينما هو كذلك إذ نزل عليه عنقود
من عنب فيه ثلاثة ألوان لون كالزبرجد الاخضر ، ولون كاللؤلؤ الابيض ، ولون
الصفحه ٢٥٦ : وسأله عن الماء
فدله عليه. وسأله عن موضعهم إذ لم يكن إصاب في جيشهم أثرا لسكناهم. قال نحن في
موضع لا يصل
الصفحه ٢٦٥ : استوزره بعد بلاطس (١)
الكاهن ، فكان بلاطس يطلق له ما كان يوسف عليه السلام منعه عنه ، وعمله على أذى
الناس
الصفحه ٢٦٩ : لا كاهن ولا غيره ، بل يقومون
على ارجلهم إلى أن ينصرفوا ، وزاد في أذى الناس والعنف بهم ، ثم جمع
الصفحه ٢٧٢ : له آذان عظام ، ومنها ما يشبه وجوه القرود.
وفي كل فن وفي كل صورة ، وأجساما عظاما
ما تبلغ السحاب