الصفحه ١٠٥ :
المطر ثلاث سنين
فأجهدهم ذلك فوجهوا إلى مكة رجالا يستسقون لهم في الحرم.
ولم تزل العرب تعظم موضع
الصفحه ١١٦ : في كل يد عشر أصابع ، لكل أصبع ظفران
كالمنجلين الحادين.
ذكرها علي بن أبي طالب عليه السلام فقال
: هي
الصفحه ١٢٤ :
بها الاحياء والاموات
، ويجمع الخلق فيه للميقات ، يكون فيه لمن آمن الخير والخيرات ، ولمن كفر الويل
الصفحه ١٢٥ :
الشجر؟
فلما كان في اليوم الثالث قالوا لها : انظري
، فنظرت فقالت : ارى رجلا في كتفه كتف ، أو نعل يخصفه
الصفحه ١٨١ : الصخور وبنوا المصانع
والمعالم ، وأقاموا في أرغد عيش.
ونكح مصرايم بنتا من بنات الكهنة ، فولدت
له ولدا
الصفحه ١٩٢ : من تدبيرهم في مصاحف كتبهم وأوانيها منها ، ومنها
مائدة من ملح أبيض براق صاف يكاد لونها يعشي البصر
الصفحه ٢٠٦ : خروجهم من
البلد ، ويقال إنه عمل في وقته وزة من نحاس ، وكان الغريب إذا جاء ليدخل صاحت
الوزة وصفقت بجناحيها
الصفحه ٢٣٣ : ، واختلفوا بعد موته في التمليك عليهم ، وقالوا لمن يملك
علينا أحد من أهل بيته ، وأرادوا تمليك بعض ولد أبريت
الصفحه ٢٤٤ : وسلم يقول إن النيل يخرج من الجنة ولو التمستم فيه حين
يمج لوجدتم من ورقها.
حدثني أبو الطيب أحمد بن روح
الصفحه ٢٥٣ : أعلاما ومصانع
كثيرة ، واشتد طمعه في مصر وجهاتها.
واتصل خبره بأهل مصر فأعظموا ذلك
وأكبروه واجتمعوا إلى
الصفحه ١٩ :
٣٠) كتاب طب النفوس.
٣١) كتاب حدائق الاذهان ، في أخبار
الرسول.
٣٢) كتاب القضايا والتجارب.
٣٣
الصفحه ٣١ : ذكروه من توقيت الزمان ومدته
إلى انقضائه ، فانهم قالوا فيه أقوالا لاتسلم لهم ، إنما تسمع وتذكر على ما
الصفحه ٦٦ : على الوصول إليها ولا يقول أحد من أهل البحر إنه وصل إليها
ولا دخلها ، وهم يرون فيها شخوصا ودوابا وعمارة
الصفحه ٧٢ : آدم في الجنة يمينا وشمالا لا يدري ما يصنع ، فتعلقت به
شجرة الا ترج وحبسته بناصيته ومعه حواء ، فطفقا
الصفحه ٧٤ : بالموت ، وحفظت عليه أعماله ، وكلف
النظر في رزقه والتعب فيه.
وعوقبت الحية بقص جناحيها وعدم يديها
ورجليها