الصفحه ٨٨ : ينصرفون ويأخذ الزوج امرأته ويسير بها إلى موضع سكناه.
ويلبسون حلق النحاس في ايديهم وآذان
نسائهم ، ويحمل
الصفحه ٩٩ :
وهم أصحاب مدن وحصون
، ومنهم قوم في رءوس الجبال والبراري ، في خيم اللبود ، وليس لهم عمل غير الصيد
الصفحه ١٠١ : .
وكان دينهم دين الصابئة ، ثم تمجسوا
وبنوا بيوت النيران ، ويقال إنه كان يكسي ملكهم بيوت النيران ويذر فيها
الصفحه ١٠٨ : ودفع إليه سيفا يتألق نورا في رأسه ثعبان يمتد إلى من
يومئ إليه فيقتله ، فلما رأى (٢)
الناس ذلك أذعنوا له
الصفحه ١٣٧ : في الارض ، فوجه
إلى النوبة جماعة حتى هندسوه ، وشقوا منه أنهارا إلى مواضع كثيرة من مدنهم التي
بنوها
الصفحه ١٥٠ : في منامه كأنه كان
قائما على منار لهم عال ، وكأن طائرا عظيما قد انقض عليه ليختطفه فحاد عنه حتى كاد
الصفحه ١٥٥ :
وكان السبب في بنيانها أن بعض الكهنة
جار في قضية قضاها ، وذلك أن بعض العامة أتاه يشكو امرأته
الصفحه ٢٣٥ :
عاليا ، وعمل فوقه
مجلسا وصفحه بالذهب والفضة والصفر والرخام الملون والزجاج المسبوك.
وأبدع في عمله
الصفحه ٢٧٤ :
القصر ، ورفع بابه
الآخر إلى اعلى القبة ولهب النار يخرج من فيه ، وقد احرق مواضع من القصر ، فصاح
الصفحه ٢٧٥ :
تسقي القبطية من فمها ماء فيعود في فم القبطية دما عبيطا ، وتعض على الرغيف لتأكل
منه فتعض على الضفدع
الصفحه ٧ :
مقدمة الطبعة الاولى
بقلم عبد الله الصاوي
للمسعودي كتابان جليلان في التاريخ ، ، ظهر
أولهما مروج
الصفحه ٢٤ : ، والسماء سقفا محفوظا. أنزل
منها الغيث المدرار ، والارزاق بمقدار ، وأجرى لهم فيها قمر الليل وشمس النهار
الصفحه ٢٧ :
في ستة أيام ، وما مسنا من لغوب ، فاصبر على ما يقولون).
وفي رواية أسد بن موسى قال «أمر الله
تبارك
الصفحه ٨٢ : تقربا به إليه ، وأمر برد الاصنام على كراسيها.
وأن الدرمشيل رأى رؤيا هالته في أمر نوح
عليه السلام
الصفحه ٨٦ : عليه السلام
وأنسابهم وتفرقهم في البلدان ، وما ولد كل واحد منهم من الامم ، فنبدأ بذكر حام ، وبعده
بذكر