الصفحه ١٣٨ :
ثمانية وعشرين قسما.
وعمل في وسط المدينة صنمين حجرا أسود ، إذا
قدم المدينة سارق لم يمكنه أن يزول عنها
الصفحه ١٦٩ : آفة؟ فنظروا وقالوا يلحقه
طوفان يأتي على أكثره ، ويلحقه خراب يقيم فيه عدة سنين ، ثم يغلب عليها العمران
الصفحه ١٨٦ :
أركان مصفحا بالزجاج
الملون المسبوك ، وجعل في سقفه جواهر وحجارة تسرج.
وفي كل ركن من أركان المجلس
الصفحه ٢١٨ : ، وإذا غبت عن عيون
الناس وانفردت فاعمل ما أمكنك ، ودم للناس في الظاهر على ما كان عليه جدودك ، فقبل
الملك
الصفحه ٢٢٢ : ، ووجدوا صورة روحاني من ذهب ورأسه من
جوهر أحمر وله جناحان من در ، وفي يديه مصحف فيه كثير من علوم مصر في
الصفحه ٢٢٩ :
وبنى في آخر عمره هيكلا لرجل من صوان
أسود في ناحية الغرب ، وجعل له عيدا ، وبنى في وسطه ناووسا وحمل
الصفحه ٢٦١ :
فأمر بحبسه فحبس. فأقام في السجن بضع
سنين. ورأى الملك في منامه كأن آتيا أتاه فقال له إن فلانا
الصفحه ٢٧٦ : موسى عليه السلام
بما وعده في امر بني إسرائيل ، ولم ينجزه ، ورأى موسى عليه السلام أنه لا يرجع إلى
خير
الصفحه ٢٧٧ : الاسرائيليات ودعائهن به ، فجلس لوقته ونادى في الناس ، فلما
اجتمعوا أمرهم أن يتأهبوا للركوب في آثارهم وأجلهم
الصفحه ٦ : تأسيس دار الاندلس ، وهي الاسهام في إحياء التراث العربي القديم ،
والسعي في إنعاش الحركة الثقافية عن طريق
الصفحه ٣٢ :
وتبقى الارض خرابا من
العالم ، ثم يستأنف الله عزوجل ما أراد في الخلق.
وكان أرسطا طاليس يرى أن
الصفحه ٣٥ : صنفا من السعالي يتصورون (١)
في صور النساء الحسان ويتزوجن برجال الانس كما حكي عن رجل يقال سعد بن جبير
الصفحه ٧١ :
والدرهم الذي أقضيه
عما يلزمني في كراء بيتي وموضع عملي ، والدرهم الذي اسلفه هو الذي انفقه على ولدي
الصفحه ٧٣ : والكمثري والعنب والتوت والاترج والخرنوب والخيار والبطيخ والبر (١)
وكان أول ما خلق الله تعالى في الارض
الصفحه ٧٨ :
فيه النبوة وعلم عدة
خطوط وامر بجمع المصاحف وتركها في الهيكل وامر بني آدم وغيرهم بدرسها ، وفي بعض