الصفحه ٩٨ :
عشرين يوما في ثلاثين
يوما ، وعلى عمل برجان كله سياج وعليه شبه الشباك من الخشب فهو كالسور على
الصفحه ١٢٦ :
فكملت مائة منها حمامتها
واسرعت حسبة في ذلك العدد
وقصتها في حديث الحمام مشهورة
الصفحه ١٣٠ : أطيار عظام ، وهو في
مرتبته فيمر بهم وهم يرونه في الهواء فيزدادون له عبادة وهيبة ، وربما علا على ناس
منهم
الصفحه ١٥٣ : منهم ما يجري من جميع
ما يقولونه إلى الملك في كل يوم ، وعمل البيت ذي القباب النورية ، وأوقد فيها
النار
الصفحه ١٥٤ : رأيتك قبل وقتي هذا ، قالت له : أنا صورة النار المعبودة في الامم الخالية ، وقد
أردت أن تحيي ذكري ، وتتخذ
الصفحه ١٦٤ :
أجسادهم مصاحفهم
كتبوها في ورق الذهب ، ذكروا فيها جميع ما كان وما يكون وما قد عملوه من العجائب
الصفحه ١٧٥ :
وكثرة علمك عارفون ، ولم
يكن في قدر الجناية التي جنت عليك قدر ما فعلته من الاضرار بأهل بلدك الذي
الصفحه ٢٠٠ : ويطيب صورة كانت
في عضادة باب البربا فيجد تحتها عند رجليها دينارا فيأخذه وينصرف ، ففعل ذلك وأقام
عليه مدة
الصفحه ٢٢٨ :
وكان نمرود إبراهيم في زمانه ، ويقال
أنه لما اتصل بالنمرود وحكمته وسحرة استزاره ، وكان النمرود
الصفحه ٢٣٤ :
ولد عملاق ، فاستجار بملكهم ، وأخبره خبره ، ورغبه في مصر وعظم له أمرها وكنوزها ،
وقرب له أخذها ، وضمنها
الصفحه ٣٣ :
أمة في خلق الهوام والحشرات إلا أنها عظيمة الاجسام تأكل وتشرب مثل الانعام. ومنها
أمة تشبة دواب البحر
الصفحه ٥٢ : ان ذا (١)
القرنين لما صار إلى الظلمة مر بجزيرة فيها أمم رؤوسهم رؤس الكلاب العظام ، بادية
أنيابهم يخرج
الصفحه ٨٤ :
فالعذاب بين يديك.
فهو في محاورته إذ أتاه من أخبره أن
امرأة كانت تخبز في تنور لها ، فنبع الماء منه ، فقال
الصفحه ١٠٦ :
و[روي أنه] لما استسقى وفدهم بمكة ، ساروا
في طريقهم فنودوا في طريقهم : إن عادا قد هلكوا عن آخرهم
الصفحه ١١٤ : ءم بحبسه فأمر بتسريحه حتى
يخلو له وجهه ثم صالح الكاهن على ناحية تركها له من عمله ، وعاد إلى ما كان فيه من