الصفحه ١٢٢ :
يكون ، فرأى الملك
منهم تلك العدة في سنين قليلة حتى انقضى ملكهم في خلافة عثمان رضي الله عنه
الصفحه ١٣٤ : فرأي في منامه كأن الارض قد انقلبت بأهلها ، وكأن الناس يهربون على وجوههم
وكأن الكواكب تتساقط ، ويصدم
الصفحه ١٤٧ :
وتقول القبط أنه من بعد مائة وسبع
وعشرين سنة من ملكهم لزم الهيكل الذي كان أقطعه أبوه لا يشركه فيه
الصفحه ١٦٢ : ويجعلون في وسطها
قضيب حديد قائم ، ثم يركبون عليها بلاطة اخرى مثقوبة الوسط ، فيدخل ذلك في ذلك
الثقب ، ثم
الصفحه ١٧٣ :
يدور معها إلى ان
تغرب في الغرب ثم يدور ليلا حتى يحاذي الشمس مع الصبح.
ويقال إن أفروسا كان يطلب
الصفحه ٢١٠ : على البلد بأسره ، جمع
إليه حكماء أهل بلده ونظر في النجوم وكان بها حاذقا ، ورأى أن بلده لابد له من أن
الصفحه ٢٣٧ :
قالت أعلمك كلاما
تكتبه في قراطيس ، وتربطه في حجارة صغار ، فيدخل الرجال المصورون في مراكب صغار
الصفحه ٢٤١ : ، فأزالوهم عن منف ، وقد
كانوا ظفروا بها وعاثوا فيها فهزموهم حتى ركبوا المراكب ، وعدوا إلى ناحية الشمال
، وكان
الصفحه ٢٤٩ : في مثلهما ، وحفروا
في وسطها بئرا ، وجعلوا في تلك البئر تمثالا من نحاس صورة خنزير ونحاسة بأخلاط
الصفحه ٢٥٠ :
له تحت القبة التي في
وسط المدينة على قاعدة لها أربعة أركان في كل ركن منها شيطان مشوه ، وجعلها على
الصفحه ٢٦٢ : ؟ فقالت له
إن زوجي كان عنينا ولم ترك امرأة في حسنك وهيبتك إلا صبا قلبها إليك.
فأقام يوسف عليه السلام
الصفحه ٢٦٩ : ، وأثيرت
في وقته معادن كثيرة وكنوز.
وكان محبا [للخلق] (١)
ثم تجبر وعلا ، وأمر أن لا يجلس أحد في قصر الملك
الصفحه ٢٧٨ :
فلما رآهم في البحر هم بتركهم خوفا من
البحر ، فأقبل جبرئيل عليه السلام بفرس بلقاء ، فدخل في أثرهم
الصفحه ١١ : بزمن زمن ، ومقاتل
من ظهر من الطالبين إلى الوقت الذي شرعنا فيه في تصنيف كتابنا هذا من خلافة المتقي
لله
الصفحه ٣٧ :
لهم أنفسا ـ يعني
يأخذون بالعين.
والعرب تذكر راكبا على جمل (١)
في قدر الشاة وفد عليهم بسوق عكاظ