الصفحه ٩٢ :
وقد زعم ان مقدار ربع
الارض مسيرة مائة وعشرين سنة.
فذكروا أن تسعين منها ليأجوج ومأجوج
واثني عشر
الصفحه ١٠٢ :
أن تنكح أمك فهي أقرب
اهلك ، ففعل وصار دين المجوسية.
والفرس تزعم أن نكاح الاخوات من وقت آدم
، ثم
الصفحه ١٠٨ : ودفع إليه سيفا يتألق نورا في رأسه ثعبان يمتد إلى من
يومئ إليه فيقتله ، فلما رأى (٢)
الناس ذلك أذعنوا له
الصفحه ١٣٠ :
كلامه جعل هو أذنه
على نذلك الانبوب ، فيأتيه الجواب منه بكل ما يريده ، فلم يزالوا مستعملين ذلك
الصفحه ١٤٩ :
فقتل كل من كان صحب
النمرود وجد في طلب ومحاربته حتى ظفر به وسيق إليه أسيرا واجتمع الناس لينظروا
الصفحه ١٥٣ :
وجعل لكل صنف من الناس صنفا من الكهنة
يعلمونهم الدين ، ودينهم يومئذ الصابئة الاولى ويرفع كل صنف
الصفحه ١٥٤ :
فانتبه سهلون ، وجعل يتفكر فيما رأى
وتعجب منه وعزم أن ينفذ ما أمره به ، فمشى إلى الجبل وحمل
الصفحه ١٦٣ :
ثم أمر بعمل ثلاثين مخزنا بنيت من حجارة
صوان ملونة في الهرم الغربي ، وملئت بآلات الزبرجد والتماثيل
الصفحه ١٧٢ : وأقام عنده
أعلاما ، وزبر عليه اسمه وما عمل في وقته من الحروب.
وأقام مناوس ملكا ثلاثا وسبعين سنة ، ومات
الصفحه ١٨٥ :
صورة صنم من زجاج
كبيرة ، وفي يده كالقوس ، وكأنه يرمي به ، فان عاينه غريب وقف في موضعه ولم يبرح
حتى
الصفحه ٢٠٢ :
تحته ، وكان يتعبد له
سرا من أهل مملكته فبرئ من علته وعاد إلى أحسن أحواله.
وقيل إنه أول من عملت
الصفحه ٢١٦ : الهيكل إلى زمان
بخت نصر وهو الذي هدمه.
ويقال ان بداونس هو الذي حفر خليج بخارى
(١) فارتفع له من الخراج
الصفحه ٢٢٣ : ما رأيت منهم أنه قصد المدينة منذ
دهر ملك من ملوك البربر جبار من أهل بيت تجبر ، فجاء بجموع كثيرة وجيوش
الصفحه ٢٢٦ : إلى مصر غانما موقورا فوجد أمه قد
هلكت ، وكان أهل مصر قد أيسوا منه ، فورد على الناس من رجوعه أمر عظيم
الصفحه ٢٢٨ : جبارا مشوه الخلق سكن
سواد العراق ، وكان الله آتاه قوة وبطشا ، فغلب على كثير من الأمم ، فتقول القبط
لما