الصفحه ٢٠٤ :
القصور وغرس الاجنة
وأقام المنائر ونصب الاعلام وبنى المدن وأكثر فيها من العجائب.
والقبط تزعم ان
الصفحه ٢٠٨ : .
وكان إذا أحب ان يخلو بامرأة من نسائه
خلى بها هناك ، وأنه في ذلك المتنزه ، وقد أقام فيه أياما إذ خرج
الصفحه ٢١١ : ينبغي لاحد أن ينكر
كثرة بنيانهم ومدائنهم.
وما نصبوه من الاعلام العظام.
فقد كان للقوم بطش لم يكن
الصفحه ٢١٩ :
والقبط تزعم أنه رأى سبعين أعجوبة سنذكر
منها بعد هذا ، وعمل على البحر أعلاما وزبر عليها اسمه ، وخرب
الصفحه ٢٣٤ :
جيش الخارج عليها
أبريت فهزموهم ، وقتلوا كثيرا منهم ، وهرب هو إلى أرض الشام ، وبها الكنعانيون من
الصفحه ٢٥٣ :
العمالقة يقال له عابد
بن سجوم ، ويكنى بأبي قابوس ، فسار قاصدا إلى مصر حتى نزل على حد من حدودها
الصفحه ٢٥٦ : ، فهمموا عليها
فوجدوها حية. فرجعوا عنها هاربين وتعوذوا منها بالرقا.
وتزعم القبط أنه سحرها ، ومنعها من
الصفحه ٢٦٤ :
فأقام يعقوب بمصر ونهر اوس يجله ويعظمه
إلى أن حضرته الوفاة ، فأوصى أن يحمل إلى مكانه من الشأم
الصفحه ١١ : بزمن زمن ، ومقاتل
من ظهر من الطالبين إلى الوقت الذي شرعنا فيه في تصنيف كتابنا هذا من خلافة المتقي
لله
الصفحه ٢٥ : فرضها عليهم. من الصلاة والزكاة والصيام والحج ، وليعلموا
عدد السنين والحساب ، وحين تحل ديونهم ، وتجب
الصفحه ٥٩ :
القلعي ومنابت
الخيزران وهو عن يمينها على يومين منها.
وجزيرة مالو عن ، وأهلها يأكلون الناس ،
وبها
الصفحه ٦١ :
الموضع الذي تريده من
بلاد الصين.
وأول مرسا تنزله خانقوا وماؤها عذب من
أنهار عذبة وفي كلها أمن
الصفحه ٧٠ :
النفس ، وأخرجوه من
هناك إلى أرض واسعة كثيرة الفواكه فيها من أصناف الثمرات مالا يوجد مثله ببلد من
الصفحه ٧٤ :
صحيفة ، وفرض عليه
الصلاة والزكاة والاغتسال من الجنابة والوضوء ، وزرع ، وحصد ، وطحن ، وخبز ، ثم
قيل
الصفحه ٧٥ :
غاب عن عينه فاغتفل قابيل هابيل حتى نام عند غنمه ، وهي ترعى فحمل حجرا فطرحه على
رأسه فقتله فأصبح من