الصفحه ٥١ :
وبالهند وادى القرنفل ولم يدخل إليه من
التجار ولا ممن سلك البحار ولا ذكروا أنهم رأوا شجرة ، وإنما
الصفحه ٦٤ :
وتركوا للحرب ، فلم
تقم لهم قائمة ، ويأكلون من وقعت عليه نهشا ، ولا يزول أحدهم من مركزه دون أن يقتل
الصفحه ٦٦ :
موضع لا خلاص لهم منه
وأكلهم واحدا بعد واحد عند إرادته ، ويأكلهم أحياء.
وحكي أن البحر حمل مركبا
الصفحه ٦٨ :
ويقال إن حجارتها خفيفة يكون الحجر
العظيم الذي وزنه عندنا قناطير يزن عدة أرطال واقل من ذلك ويحمل
الصفحه ١١٨ :
نخبرك بتأويلها ، فقال ما أطمئن إلى تأويلها إذا قصصتها عليكم ، ولا أصدق في
تأويلها إلا من عرفها قبل أن
الصفحه ١٢٨ : ، ويضرب بين أيديهم بطبل الاجتماع ، فيدخل كل واحد منهم بأعجوبة ، فمنهم
من يعلو وجهه نور مثل نور الشمس فلا
الصفحه ١٤١ :
، والسموم الفاتكة ، وعلم كل باب منها بعلامة تعرف بها.
وانفذ إليها خازنا تحت الارض وجعلها من
تحت جلجلة
الصفحه ١٦٦ :
رجلا على أن يدخلوا
الهرم ، ولا يبرحوا منه إلى أن يصلوا إلى منتهى آخره أو يموتوا عن آخرهم فيه
الصفحه ١٧٥ :
وكثرة علمك عارفون ، ولم
يكن في قدر الجناية التي جنت عليك قدر ما فعلته من الاضرار بأهل بلدك الذي
الصفحه ١٧٦ : فيما يريده من أعدائه ، ونحن نخدم الجيش مكانه ، ونبذل أنفسنا
دونه ، فشرع في ذلك.
وخرج في جيش عظيم
الصفحه ١٨١ : الصخور وبنوا المصانع
والمعالم ، وأقاموا في أرغد عيش.
ونكح مصرايم بنتا من بنات الكهنة ، فولدت
له ولدا
الصفحه ١٨٤ :
مدينة زرنده.
وهلكت عاد بالريح في آخر أيامه ، وأثار
من المعادن ما لم يثره أحد ، وكان يجد الذهب على قدر
الصفحه ١٨٩ :
فاغتاظ ، وأمر بنزع
الشجرة فنزعت فرجعت الغربان فأخذ منها الملك ما يعالج به ، فلم يعد رسوله من ناحية
الصفحه ١٩٦ :
عظيم إليهم فقتل منهم
وسبا ، وكل من سباه استعبده فصار ذلك سنة فيهم.
واقتطع معدن الذهب ، وأقام فيه
الصفحه ٢٠١ : كورة كاهن يدبر أمرها ، وصاحب
حرب ، وأقام ملكا إحدى وسبعين سنة ، ومات من طاعون أصابه ، وقيل إنه سم في