الصفحه ١٥٥ : ، ويذكر أنها تأباه وهو
يحبها وتبغضه ، وسأل أن يقومها له بالاظهار ، وكانت المرأة من اهل بيت الكاهن ، فأما
الصفحه ١٨٦ :
أركان مصفحا بالزجاج
الملون المسبوك ، وجعل في سقفه جواهر وحجارة تسرج.
وفي كل ركن من أركان المجلس
الصفحه ١٩٩ :
وذلك أن امرأة من نسائه وكانت حظية عنده
عشقت رجلا من خدام الملك وخافت أن يرقى ذلك إلى الملك
الصفحه ٢٣٩ :
كل صنف وفي كل يوم
حتى علم مسيرها ، فوجه إليها ثلث جيشه ، فعملت لهم من الأطعمة والأشربة المسموعة
الصفحه ٢٤٠ :
ترضاه ليكون ملكهم ،
ولم يكن في ذلك الوقت أحد من ولد أبيها ، ولا من أهل بيته يصلح للملك.
فقلدت
الصفحه ٢٤٢ :
وغاب خبره عن الوليد
، فلم يشك في هلاكه وهلاك الجيش الذي كان معه ، لما كان يعلمه من طلاسم مصر ومكر
الصفحه ٢٤٧ :
روائح منتنة ، هلك
بها كثير من أصحابه فأسرع بالنزول بعد ان كاد يهلك.
وذكر قوم أنه لم ير هناك شمسا
الصفحه ٢٧٧ : تعالى على القبطيين
رجالا ونساء السبات حتى منعهم من كل شئ.
ثم سار موسى عليه السلام بجميع بني
إسرائيل من
الصفحه ٣١ :
وقالوا إن ضياء القمر مأخوذ من ضوء
الشمس ، لانهما إذا اجتمعا لم يكن للقمر نور.
وقال قوم منهم
الصفحه ٣٦ :
الشجاع من الماء فشرب
وانساب حتى دخل جحره ، ومضى عبيد حتى قضى حوائجه بالشام.
فلما انصرف أغفى وهو
الصفحه ٦٥ :
كثيرة ، وهي تحاذي
بلاد الشجر فيها منابت اللبان ، وما يتصل بذلك من ارض عاد وجرهم والتبابعة.
وفيها
الصفحه ٨٣ :
وابتدأ نوح بعمل السفينة ، أقام في قطع
خشبها من الساج وفي عملها ثلاث سنين ، ثم صنع المسامير وأعد كل
الصفحه ١١٤ : ءم بحبسه فأمر بتسريحه حتى
يخلو له وجهه ثم صالح الكاهن على ناحية تركها له من عمله ، وعاد إلى ما كان فيه من
الصفحه ١٤٣ :
وعمل فيها قبة من زجاج احمر على رأسها
صنم يدور مع الشمس ، ووكل بها الشياطين إذا اختلط الظلام أن لا
الصفحه ١٥٦ :
الآخر لبوة رابضة من
صفر ويقرب لهما جر وأسد ، ويبخرهما بشعره.
وعلى الباب الثاني ، تمثال ثور وبقرة