الصفحه ١٤٥ :
مدة ثم إنها رأت
الزهرة تناجيها وتكلمها ، وتأمرها أن تسلم الجارية إلى أخيها ، وتنهاها أن تمنعه
من
الصفحه ١٦٢ :
فوضعت آساس الاهرام بالدهشور منها الهرم
الشرقي والهرم الغربي والهرم الملون.
وكانوا يمدون البلاطة
الصفحه ٢٣٨ :
فإنك تجد تحتها بابا
منه إلى سرداب طوله خمسون ذراعا في آخره باب مقفل ومفتاح القفل تحت عتبة الباب
الصفحه ٢٥٧ :
البذخ. ونحن لا
نستعمل شيئا منه فاستغنينا عنه بما قد اكتفينا به. ومع ذلك فانا قد رزقنا منه ما
لو
الصفحه ٢٤ :
الارض ، وما عملوه من
عجائب الاعمال ، وشيدوه من عجائب البلدان (١)
ووصفوة من الآلات المستطرفة
الصفحه ٦٠ :
المعاني والمذاهب ، وفيها
أصناف من الدواب.
وفي بحر الزنج جزائر كثيرة يستخرجون
منها الودع
الصفحه ١٥٩ : .
وعمل ايضا سوريد في وقته غرائب كثيرة
منها الصنم الذي يقال له بكوس المعمول من الاخلاط الكثيرة في الطب
الصفحه ١٨٨ :
بذلك ، وان كان أصفر دل على النيران وعلى آفات تحدث في الفلك.
وما كان منه يخرج مختلط اللون دل على
مظالم
الصفحه ٢٠٣ :
صورته من ذهب ويعملوه
أجوف ، ويؤخذ من رأسه شعرات ومن ذنبه ، ويؤخذ من نحاتة قرنه وأظلافه ويجعل في
الصفحه ٢٥٠ :
له تحت القبة التي في
وسط المدينة على قاعدة لها أربعة أركان في كل ركن منها شيطان مشوه ، وجعلها على
الصفحه ٢٥١ :
يديه.
فدخل الوليد مصر فتلقاه الناس ، فشكوا
إليه عونا ، وما حل بهم منه ، فقال : وأين عون؟ قالوا : فر
الصفحه ٤١ : عليه وسلم أنه قال «إن لله تعالى ثمانية عشر الف عالم الدنيا منها عالم واحد
، وما العمران في الدنيا إلا
الصفحه ٥٠ : .
ولهم نهر مكران الذي مد النيل (١)
فيما ذكروا منه ، وقالوا إنه يخرج من الجنة ، وإنه لو لم ينجس بالذنوب
الصفحه ١٢٩ :
وحملته الشياطين على
أعناقها إليه ، فلما رآه ورأى حكمة بنائه ، وزخرفة حيطانه ، وما فيها من النقوش
الصفحه ١٥١ :
وكان ذلك الملك آخر من دخلها منهم. فلما
دنا من النار أخذته فولى هاربا فأتى به سرباق فسأله عن أمره