الصفحه ١٥٨ :
كل ناحية ، ويعلم
بذلك جميع من يقصدها (١)
فكان يأخذ أهبته لذلك ، وهو أول من عمل صحيفة في كل يوم
الصفحه ١٧١ : فأحبوه.
وبنى الهرم الاول من أهرام دهشور ، وحمل
إليه كثيرا من الاموال والجوهر ، وكان غرضه جمع المال وعمل
الصفحه ١٧٤ :
وذلك أن بعض تلاميذه لامه على ما يفعل
من المضرة بقومه ، فانتهره ونفخ في وجهه ، فأظلم عليه بصره فرفع
الصفحه ١٩٨ :
عشر الف عجلة ، منها من الجواهر النفيسة ثلاثمائة ، وسائرها ذهب إبريز ، وصفائح
مضروبة ، وطرائف الملوك من
الصفحه ٢٠٦ :
وتقول القبط إنه بنى سربا تحت الارض من
أشمون إلى انصباب النيل ، وقيل إنه عمله لنسائه لانهن كن يمضين
الصفحه ٢١٠ :
وهو أول من اتخذها ، ويقال إنه بنى أكثر
منف ، وكان له بنيان عظيم بالاسكندرية.
ولما ملك واستولى
الصفحه ٢١٨ : ذلك القول منه واعتقده وعمل به.
فكان يحضر للهيكل ويسجد للصنم ، منحرفا
عنه بقلبه مبغضا له كافرا به
الصفحه ٢٣٢ :
فخرج هو وسارة وهاجر معه ، فلما أمعنوا
في السير أخرجت سارة بعض تلك السلال ليأكلوا منها ، فلما أدخلت
الصفحه ٢٣٧ : ،
ومعهم القراطيس والانقاس في وسط النهار إلى موضع كذا من البحر ، ثم يقفون ويرمون
القراطيس المكتوبة في الما
الصفحه ٢٦٨ : هاج البحر المالح فغرق كثير من القرى
والاخبية والمصانع.
وحكي أن أقسامس تغيب عن الناس مدة ، وقيل
مات
الصفحه ١٥ : عام
والمصريين بوجه خاص ، ولو أن العلم الحديث يقفنا منها موقف الريبة والشك.
وسيجد القارئ فيه لذة لا
الصفحه ٢٢ :
هناك اصل آخر في المكتبة التيمورية كثر
فيه الحذف والبتر وكانت الورقة الاولى منه قد ضاعت فأكملها احد
الصفحه ٢٧ :
في ستة أيام ، وما مسنا من لغوب ، فاصبر على ما يقولون).
وفي رواية أسد بن موسى قال «أمر الله
تبارك
الصفحه ٣٣ :
تلقح من الريح وتلد
أمثالها ، ولها أصوات مطربة يجتمع إليها كثير من هذه الامم لحسن أصواتها. ومنها
الصفحه ٤٢ :
أيام ، وكل صورة عجيبة مختلفات الاشكال والصفات الملونة في كل لون من الالوان.
وفيه مدائن تطفو على الما