الصفحه ١٣١ : فليمون كان قد ركب
السفينة مع أبيه وأخيه وأخته وهي التي زوجها من ينصو بن حام ، وهم الذين خرجوا إلى
مصر
الصفحه ٢٣١ : السلام ، فقالت هو زوجي وقريبي.
قال فإنه ذكر انك أخته ، قالت صدق أنا
أخته في الدين ، وكل من على ديننا
الصفحه ٢٣٠ : فأخبره ، فقال له ما هذه المرأة منك؟ فقال له أختي ، فعرف الوزير
الملك ذلك فقال له أحب أن أراها ، فعرف
الصفحه ١٤٤ : أن
كان الطوفان ، فأزال تلك المنارة.
ومن ملوكهم حصليم ، وكانت له أخت حكيمة
، وكانت في جواريها جارية
الصفحه ١٤٥ : عند الملك بما أمكنهن من الحيل ، فلما وقف الملك على ذلك أمر بقتلها وقتل
الوزير ، ولم يشاور في ذلك أخته
الصفحه ٧٤ : أخت قابيل
فضربها وقال أنا أحق بأختي منه ، فأمرهما أبوهما أن يقربا قربانا فأيهما تقبل
قربانه كان أحق
الصفحه ١٠٢ : أطلق لهم بعد ذلك زنادقتهم نكاح الام ، وقالوا لهم هي أحق إليه من الاخت
ففعلوا.
وخلف جزيرة الصين أمم
الصفحه ١٠٣ : .
وخرج إلى حران فآمن به ابن أخته لوط
وسارة بنت عمه. وكان خروجه وهو ابن سبع وثلاثين سنة وتزوج سارة بوحي
الصفحه ١٠٧ : ، فقرب منها فحملت بكوش بن حام وأخته ، فلما رآهما حام فزع منهما
، وأتى اخوته فأخبرهما وقال لهما قلت
الصفحه ١٣٢ : ، ففعلوا ذلك.
وأما بديرة (١)
الكاهنة فانها امرأة من أهل بيت الملك ، يقال إنها أخت البودشير ، وأنه ألقى
الصفحه ١٤٦ : اخته ، وكفلت
الغلام عمته وادبته احسن التأديب ، وزوجته عشرين امرأة من بنات الملوك العظام. وبنت
له مدينة
الصفحه ١١٧ : فمنعه الرؤية
، وتعذر عليه الحركة ، وأمر الله تعالى موسى عليه السلام بقتله ، وكان لموسى ايد
قوية ، وكانت
الصفحه ١٤ : هذا الكتاب
إما أن يكون اختصارا لجانب يسير من كتاب أخبار الزمان ، ولو لا ان الكتاب تام ، وقد
عملت له
الصفحه ٤٠ : حكم كثيرة ، ولهم خلق عظام
تامة ، وان هاتين المدينتين خارجتين من هذا العالم لا يرون شمسا ولا قمرا ، ولا
الصفحه ١١٤ :
يدخل في السفينة من كل زوجين اثنين ، فقال يا رب من أين لي أن اجمع ذلك فأمر الله
تعالى الرياح فحشرت إليه