الصفحه ٤٤ :
من تعرّض لها بكلام
شاف ، واستدلالٍ واف ، إلاّ من قلّ مع قصور ما وجدته عن البيان كما ينبغي ، وأرجو
الصفحه ٨٢ : ، ] (١)
وأعبد الناس ، [ ويولد مختوناً ، ] (٢)
ويكون مطهّراً ، ويرى من خلفه كما يرى من بين يديه ، [ ولا يكون له
الصفحه ٨٣ :
سماعة بن مهران قال
: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام وعنده جماعة من مواليه ، [ فجرى ذكر العقل
الصفحه ١٠٧ :
الثامن والثلاثون :
ما رواه علي بن عيسى في كشف الغمّة نقلاً
من كتاب الدلائل لعبد الله ابن جعفر
الصفحه ١١١ :
عن خطأهم ، فيتساوى
المعصوم وغير المعصوم ، ولا يكون قول أبي بكر : إذا زغت فقوّموني ، مانعاً من
الصفحه ١٤٥ :
فصل
على إنّ الرواية له من طريق الخاصّة والعامّة
كالرواية من الطريقين معاً أنّ النبي صلّى الله
الصفحه ١٥٢ : الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ
) (١) ، وعلى من اتّبعه من الغاوين.
ثمّ هو يقول
الصفحه ١٧٠ : ترغمان أنف الشيطان.
وإذا كان سهوه عليه السلام على تقدير
تسليمه من الله لا من الشيطان ، لا يجوز إطلاق
الصفحه ١٧٥ : ما يدفع به غائلة السمّ ] (٢)
، ثمّ قال عزّ وجلّ : (
وَمَا
يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولا
الصفحه ١٧٦ :
اللهَ
مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
) (١).
وقال تعالى : ( [ وَلَهُ مَن فِي
الصفحه ٣٠ :
قال في اللؤلؤة خلال ترجمته للمؤلّف :
وله كتب منها الجواهر السنيّة في
الأحاديث القدسيّة ـ إلى أن قال
الصفحه ٥٠ : (٢)
، فيما يضاف إلى النبي صلّى الله عليه وآله من السهو في الصلاة ، والنوم عنها حتى خرج وقتها.
ثم نقل مضمون
الصفحه ٥٦ : له من شرح النووي لصحيح مسلم ـ وحسبك حديث النسائي مما يدل على ان ذا
اليدين وذا الشمالين واحد ـ واليك
الصفحه ٥٨ :
وصفه بضدّها ، فيجب
المصير إليه ، لما (١)
فيه من دفع الضرر المظنون ، بل المعلوم. (٢)
« انتهى كلام
الصفحه ٧٤ :
أحسن (١) البيان الّذي يمثّل به المعلوم بالمولى
(٢) ، وذلك أنّ
الصافي هو الخالص (٣)
من شوائب الكدر