الصفحه ٩ : الطيّبين الطاهرين ، وأصحابه المنتجبين ، ومن دعا بدعوته إلى يوم الدين.
لقد كانت العصمة ولا تزال معركة لآرا
الصفحه ١٤٩ : ذلك ، وليس عليهم في ذلك عيب ولا نقص ، لانّه ليس ينفك بشر من غلبة النوم ، ولأنّ النائم لا عيب عليه
الصفحه ١٤٨ :
من جنس الخبر عن
سهوه في الصلاة ، فإنّه من أخبارالآحاد التي لا توجب علماً ولا عملاً ، ومن عمل عليه
الصفحه ١٥١ :
كانت الصلاة عبادة
مشتركة بينهم وبينه حسب اعلال (١)
الرجل الذي ذكرت عنه ـ أيّها الأخ ـ ما ذكرت من
الصفحه ٥٢ :
وقال : (
وَمَا
يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الحَقِّ
شَيْئًا
الصفحه ٦٤ :
الأصحاب.
وقد صنّفوا في ذلك كتباً ورسائل ، منها
رسالة الشيخ المفيد التي نقلنا بعضها وننقل
الصفحه ١٦٨ : مع الإغماض عن
سنده أنّه نسب السهو إلى الرسول صلّى الله عليه وآله ، فينافي إجماع الفريقين ، لأنّ من
الصفحه ١٠ :
أي يمنع من الجوع
... والعاصم : المانع الحامي ، والإعتصام ، الإمتساك بالشيء (١).
وفي المصباح
الصفحه ٥٥ :
وروي من طريق
الخاصّة أنّ ذا اليدين كان يقال له ذو الشمالين ، عن الصادق عليه السلام (١).
« انتهى
الصفحه ٦٨ : كغيره ممّن ليس بنبيٍّ (٢)
، وليس كلّ من سواه بنبيٍّ [ كهو ] (٣)
، فالحالة التي اختصّ بها هي النبوّة
الصفحه ١٠٥ : الأحاديث بتفسير النسيان في
القرآن بالترك في قوله تعالى : ( وَلَقَدْ عَهِدْنَا
إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ
الصفحه ١٣٩ : إخراجه عن مرتبته من تأوّل قوله ؟ كلّ ذلك لم يكن انّ المراد به رفع الايجاب الكلّي ليكون الواقع السهو
الصفحه ١٦٧ :
وأمّا قوله : إنّ سهوه من الله ، وسهو غيره
من الشيطان ، فهو يقرّب ما قلناه ، لأن نسبة السهو هنا إلى
الصفحه ١٦٩ : مذهب راويه ، ومذهب غيره من الرواة انّه لم يصرّح بالسهو ولا فيه إشعار به.
وأمّا حديث سماعة فسنده كذلك
الصفحه ١٩٥ : من صفات
الإمام والعصمة
الصادق
١٠٥
قد وهبت له من
عمري أربعين سنة