الصفحه ١٦٦ : الواقعة ، لأنّها على تقدير تسليمها ، أمّا أمر من الله ، أو جبر منه ، وهو ينافي اعتقاد الفريقين ، وإذا حمل
الصفحه ١٧ :
وذلك لأنّه إنْ اُريد من التبليغ ، الأحكام
الشرعيّة التكليفية والوضعية ، خرج الكثير من اُمور الدين
الصفحه ٧٠ : : (
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا
ـ إلى قوله ـ وَإِمَّا
يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا
الصفحه ٨٢ : ظلّ ، وإذا وقع على الأرض من بطن اُمّه وقع على راحتيه ، رافعاً صوته بالشهادتين ، ] (٣) ولا يحتلم
الصفحه ١١٧ : )
(٢) ، ومن فعل
معصية سهواً فهو ظالم ، وكذا كلّ من سها لانّه وضع الشيء في غير موضعه ، والظالم لا يجوز أن يخشى
الصفحه ١١٩ : ما قلناه ، لأنّه يمكن إرادة هذا المعنى هناك بقرينة المقابلة وسياق المقام كما لا يخفى.
التاسع
الصفحه ١٧٩ : عارضها. أحدها : الحمل على ضرب من التقيّة ، لأنها موافقة لمذاهب العامّة. انتهى.
وإذا جاز حمل الحديث
الصفحه ٦٨ : جاز أن يسهو في التبليغ ، لأنّ الصلاة عليه فريضة كما أن التبليغ عليه فريضة.
وهذا لا يلزمنا ؛ وذلك
الصفحه ١٤٩ : ذلك ، وليس عليهم في ذلك عيب ولا نقص ، لانّه ليس ينفك بشر من غلبة النوم ، ولأنّ النائم لا عيب عليه
الصفحه ١٦٧ :
وأمّا قوله : إنّ سهوه من الله ، وسهو غيره
من الشيطان ، فهو يقرّب ما قلناه ، لأن نسبة السهو هنا إلى
الصفحه ١٧١ :
ذلك ، لأنّه كان
عليه استحقاق العقاب لو كان القول واجباً ، وفوت الثواب إن كان راجحاً ، ولا يكاد
الصفحه ٥٤ : صلّى الله عليه وآله ، ومات في أيّام معاوية وقبره بذي خُشب (٣)
، واسمه الخرباق (٤)
، لأنّ عمران بن
الصفحه ٥٨ : الكفر للتقيّة وهذا باطل ، لأنّه يفضي إلى اخفاء الدين بالكليّة ، لأن أولى الزمان بالتقيّة حين اظهار
الصفحه ١١٣ : ادّعيتموه ؛ لأنّ الضرورة إلى استحالة الخطأ والسهو والنسيان إن كانت مخصوصة بالتبليغ ، فلا تبليغ في الحالة
الصفحه ١٨٠ :
نحملهما على ضرب من
التقيّة وعلى ما بيّناه ، لانّه (١)
رواية العامّة عن النبيّ صلّى الله عليه وآله