الصفحه ٩١ :
أدري ، ثمّ يحتاج
إلى سؤال الناس وعلمهم ، إنّ هذا لعجيب !
الحادي عشر :
ما رواه أيضا في باب
الصفحه ٨٨ : يؤتيه غيرهم ، فيكون علمهم فوق أهل زمانهم (٣). ـ ثم قال : ـ
أنّ العبد إذا اختاره الله عزّ وجلّ
لاُمور
الصفحه ١٧٥ : بصورة بشرين ، ويعلّماهم ما علّمهم الله من ذلك ، وذكر الحديث ـ إلى أن قال : ـ يوسف ابن محمد بن زياد
الصفحه ١٢٨ : : صلّى بنا رسول الله صلّى الله عليه وآله الظهر خمس ركعات ثمّ انفتل ، فقال له بعض القوم : يا رسول الله
الصفحه ١٢٩ : هما المرغمتان (١).
قال : الشيخ هذا الخبر شاذ لا يعمل عليه
؛ لأنّا قد بينّا انّ من زاد في الصلاة وعلم
الصفحه ٩٨ : من شكّ في صلاته
كلّها ، ولم يدر زاد أو نقص.
عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن
صفوان ، عن
الصفحه ١٦٢ : زادها وأوجبها على الاُمّة ، فأجاز الله له ذلك
كما مرّ ، ويحتمل كونها غير واجبة عليه ، ويكون ذلك من
الصفحه ٧٤ : فيما يشاهد ، فمثّل الله خلوص هؤلاء القوم من الفساد ظاهراً وباطناً بخلوص الصافي من شوائب الأدناس ـ إلى
الصفحه ١٥٨ : ، فقد روى انّ الصلاة كانت قد فرضت ركعتين ركعتين ، فكانت الخمس صلوات عشر ركعات ، ثمّ زاد رسول الله صلّى
الصفحه ١٧٠ : ترغمان أنف الشيطان.
وإذا كان سهوه عليه السلام على تقدير
تسليمه من الله لا من الشيطان ، لا يجوز إطلاق
الصفحه ١٨٢ : على الاستفهام الإنكاري ، أو على اعتقاد قومه في حقّه ، وحمل ذنب الرسول صلّى الله عليه وآله على مخالفة
الصفحه ٩ : الحقيقي الذي دفع القوم للتشكيك بعصمة الرسول ، بل والصاق بعض الأعمال به لا تليق بأبسط الناس. لنتحدّث قليلاً
الصفحه ١١ : الأولويات.
ونعود الآن لذكر أهم الشائعات التي
أثارها القوم للتشكيك بعصمة الرسول صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٣ : وعرفه إلاّ ذو اليدين المجهول ، الّذي لا يعرفه أحد ، ولعلّه من بعض الأعراب أو شعر (٢) القوم به
فلم ينبّهه
الصفحه ١١٢ : للمحرّمات سهواً ، لأنّ فعل الواجب عبادة ، وترك الحرام عبادة ، وإذا جاز السهو في ترك بعضها ، جاز في ترك