الصفحه ٧٣ :
الفصل الثالث
في ذكر جملة ممّا
يدلّ على نفي السهو والشك والنسيان عن النبي والائمة
الصفحه ٩٥ :
العشرون :
ما رواه فيه عن محمد بن يحيى ، عن أحمد
بن محمد ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن محمد بن
الصفحه ٧٥ : العصمة في النبي والإمام.
الثالثة
: قوله تعالى :
(
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٥٨ : وجوب عصمة النبي والإمام عليهما السلام عن السهو في كل من الأقسام الأربعة بتبليغ الشرع والاعتقاد الديني
الصفحه ٨٩ : إبراهيم بن عمر اليماني ، عن الفضيل (٢)
، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٢١ : أفضل منه وأحسن حالا ، فيستحيل تقدّمه عليهم لما مرّ.
الخامس والثلاثون :
انّ كلّ فعل أو قول للنبيّ
الصفحه ٢٠٩ : الحلّي طبعة النجف الأشرف.
٥٩ ـ رسالة في عدم
سهو النبي : للشيخ المفيد ـ مخطوط ـ.
٦٠ ـ سنن الترمذي
الصفحه ١٤٠ : اجترء على الإنكار ، جاز عليه الإصرار ، وهو أخفّ قبحاً من الاعتراف بعد الإنكار.
هذا ما تضمّنته
الصفحه ٥٥ : أدري
إذا ما ذكرتها
أثنتين صلّيت
الضحى أم ثمانيا ؟
وأمّا وسيّد
النبيّين
الصفحه ١٤٧ : ، ونسأل الله التوفيق.
فصل
والخبر المروي (٢) أيضاً في النبي صلّى الله عليه وآله عن
صلاة الصبح
الصفحه ١٤ : النبي فدعا له ، فاُدخل عليه مروان بن الحكم ، فقال الرسول : هذا الوزغ بن الوزغ ، الملعون بن الملعون
الصفحه ٦٠ : والعرف يدلّ عليه (٤).
« انتهى ».
وقال الشهيد في الذكرى بعد ذكر خبر ذي
اليدين : وهو متروك بين الإماميّة
الصفحه ٢٤ : ، فهو كذلك شاعر يمتاز شعره بطول النفس في النظم ، وله قصائد كثيرة في مدح أو رثاء النبي وأهل بيته صلوات
الصفحه ٤٨ : سرّه في التهذيب بعد ما روى حديثاً : ان رسول الله صلّى الله عليه وآله ما سجد سجدتي السهو قطّ ولا يسجدهما
الصفحه ٤٩ : في الاستبصار أيضاً بعد ذكر حديث
في باب من صلّى بقوم على (٢) غير وضوء مضمونه
: إنّ عليّاً عليه السلام